أيقنتكِ بتلات الهوى بقلم / محمد إبراهيم ********** في سماوات وجدي أمسيتِ بدور الدجى فوق مرجي أيقنتكِ بتلات الهوى في عينيَّ رسمتكِ يمامة تتأبط ذراعيَّ لبيكِ ... إني قادم إليكِ أسابق الريح أزهر الربيع في عينيكِ سأنثر الزهر فوق خديكِ المتلذذين بأنداء الصباح سأزجي قبلاتي لشفتيكِ الراسيتين في موانيء مساءاتي إليكِ ... أسافر .. أسافر فلا نامت عين الجفاء
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي
عزف راقٍ ومليء بالعذوبة حروفك تبحـر بالمتلقـي إلى آفاق وردية مفــروشــة ببتــلات المحبـــة كل التقديــر والاحترام ...
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
أهلاً ومرحباً بكِ ديزيريه سمعان ها أنتِ تضيئي بمروركِ البهي متصفحي دامت أنفاسكِ تقبلي مني باقة من زهر النرجس
نص غزلي بامتياز رقيق حلو الكلمات والمشاعر وبسيط شكرا لك سيدي
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
محمد إبراهيم مع التحية والإعجاب هذه خاطرة أم قصيدة نثر؟ دمت أخا حبذا لو وضعت ضمن قوسين ( فلا نامت أعين الجبناء ) ليعرف الجميع أنها تضمين رمزت
معزوفة لذيذة تمنيت ألّا تنتهي شكرا لك أستاذ محمد وصباحك سكر
الشاعر الفاضل محمد فتحي عوض أهلاً ومرحباً بك في متصفحي بتلات الياسمين لروحك النقية دام عزك مع شكري العميق على كلماتك الرقيقة
الشاعر الفاضل رمزت ابراهيم عليا أهلاً ومرحباً بك في متصفحي بتلات الياسمين لروحك النقية دام عزك مع شكري العميق على كلماتك الرقيقة
الشاعر الوارفة أمل الحداد أهلاً ومرحباً بك في متصفحي بتلات الياسمين لروحك النقية دام عزك مع شكري العميق على كلماتك الرقيقة
تتناثر حروفك وهي تعزف للحياة والشوق والحنين دمت بخير تحياتي