أبحر ليغرق أحزانه فاستفاق وهو يبتلع ما هرب من جلده الى الضّّفّة الأخرى....
لا مفر اخيّتي دعد..مما علق فينا من احزان..سترافقنا حتى
في بسمتنا التي نسرقها من افواه الزمن الموحش..
(ابحر) هي الوجه الأدبي المهذّب للهروب..وفي الهروب محاولة
للتخلص من ما يوجّع..ولكن نجد انفسنا ونحن في الضفة الأخرى
قد تلبستنا الأحزان..وصارت جزء من دواخلنا بعد ان ابتلعناها...وذّابت
في كل مفصل من مفاصل اجسادنا..
هي ومضة حكائية..وومضة فكرية لترجمة عمق الذّات..والصراع المتأجج
في النفس البشرية حينما يتلبسها الوجع...ويصير جزء من اللاشعورية في
التعبير..حتى في لحظات الفرح والهروب..
ومضة من حمم بركانية غاطسة في جبل من الحزن..تتنفس في الحرف من
كثرة حممها المغموسة في الداخل..وهي تنفيس ووقاية من الأنفجار الكبير
لبركان يغلي....
تحياتي اخت دعد..
لا مفر اخيّتي دعد..مما علق فينا من احزان..سترافقنا حتى
في بسمتنا التي نسرقها من افواه الزمن الموحش..
(ابحر) هي الوجه الأدبي المهذّب للهروب..وفي الهروب محاولة
للتخلص من ما يوجّع..ولكن نجد انفسنا ونحن في الضفة الأخرى
قد تلبستنا الأحزان..وصارت جزء من دواخلنا بعد ان ابتلعناها...وذّابت
في كل مفصل من مفاصل اجسادنا..
هي ومضة حكائية..وومضة فكرية لترجمة عمق الذّات..والصراع المتأجج
في النفس البشرية حينما يتلبسها الوجع...ويصير جزء من اللاشعورية في
التعبير..حتى في لحظات الفرح والهروب..
ومضة من حمم بركانية غاطسة في جبل من الحزن..تتنفس في الحرف من
كثرة حممها المغموسة في الداخل..وهي تنفيس ووقاية من الأنفجار الكبير
لبركان يغلي....
تحياتي اخت دعد..
القصي
مررت فأوفيت وتوغّلت في العمق
شكرا لردّك البليغ يا أخي القصي ولا حرمنا منك أبدا
امتناني والتّقدير.
نحن لا نكف عن التفكير حتى أثناء نومنا
والحزن لا يتوقف أثناء النوم وإنما يتسلل إلى عمق الروح .. وما أصعب ألم الروح وحزنها
الأديبة دعد كامل
يا لها من ومضة عميقة لامست أوجاعنا .. بل هي ومضة عبقرية
أثبتها مع التقدير
نحن لا نكف عن التفكير حتى أثناء نومنا
والحزن لا يتوقف أثناء النوم وإنما يتسلل إلى عمق الروح .. وما أصعب ألم الروح وحزنها
الأديبة دعد كامل
يا لها من ومضة عميقة لامست أوجاعنا .. بل هي ومضة عبقرية
أثبتها مع التقدير
سولاف الرّائعة
لمرورك وقعه ولتعقيبك رنّاته في القلب.
شكرا لهذا وللتّثبيت
وأنا سعيدة برأيك يا سولااااااااااااااااااااااااف الكريمة
تقديري والإمتنان أمممممممممممممممممممممممممممممممممممم