يا مَوْطني ..
يا ذلكَ المسكونُ بي
يا عشقيَ المجبول بي
سبْعونَ عاماً والحنينُ إليكِ يافا لم يزلْ
يزدادُ بي
حيْفا عروسُ قصائدي
عكّا النّشيد ْ
هي َأرضُنا
وتُرابُنا /وهواؤنا
والبحرُ لي
وكذا الشواطيءُ والرّمال ْ
والقدسُ لي
وكذا الجليل
؛ سامقة تلك الحروف التي تناغي جمال فلسطين
وارفة تلك المشاعر المتكئة على كتف الوطن
رائع وأكثر
للـ وليد
يا مَوْطني ..
يا ذلكَ المسكونُ بي
يا عشقيَ المجبول بي
سبْعونَ عاماً والحنينُ إليكِ يافا لم يزلْ
يزدادُ بي
حيْفا عروسُ قصائدي
عكّا النّشيد ْ
هي َأرضُنا
وتُرابُنا /وهواؤنا
والبحرُ لي
ما أروعك يا توأم الروح حقق الله جميع أمانيك وعلى رأسها سيدة الأماني "العودة
لك حبي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
ما ماتَ يوماً عاشقٌ لبلاده ِ
قالَ الشهيد
سأعودُ يوماً يا بلادي
من جديد
ما أجملك ايها الوليد في هذه المعزوفة
لم استعذب الحب إلا معفراً بتراب الوطن..
ودائما كان غير التراب ثانياً..وفي المحن..نعض على القلب
ليخفق للوطن وحده..ونتحمل الملامة !!
رائع انت هنا..كما في الوجد..ولكنك هنا أجمل..لأنك معفر بتراب القدس
وفلسطين الحبيبة...
مودتي ايها الغالي