***************************
*
*
كم كان قيس عذريا فذا في عشقه... وكم عانى وقاسى حتى آخر حياته
حق له حقا أن يكون مثلا في الحب المخلص والعميق عبر الأزمان!
شكرا لكم أيها النبيل اختياركم الرائع من الزمن الجميل
محبتي والاحترام
تحية مسائية أيها الكرام على كرم المرور
على مؤنسة ابن الملوح التي تعتبر من أنقى
المشاعر التي تبثها وتنفثها خلجات النفس
شكرا أستاذة هديل والأستاذة عواطف والأستاذ ألبير
ودمتم في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه