كم انت رائع مبدعنا عبد الرسول معله
شكرا على مرورك البهي
اسعدتني كلماتك العذبة
استاذي الرائع لا توجد مفردات
من اللهجة الدارجه
التلباث : علم قرأءة الافكار عن بعد
النوستلاجيا: مفهومها العام الحنين ولها
تجليات كثيرة مرتبطه في المفهوم العام
النيسم :الطريق الترابي الذي يتكون من الاقدام اثناء المسير
الالوس: متروك هذا لك استاذي تضع له مفهوم في ضوء النص
اطبع على كيبورد اجنبي لا استطيع اخراج الحركات
مرورك يعني لي الكثير وله اثر كبير على النفس
لنقدم الافضل والاجمل
دمت بخير
احترامي مع تقديري
نص جميل
أعجبني هذا الرابط بين عشتار وصهوة الفيس بوك
هل سيتحول الحب لاحقا من أرض الواقع لفضاءات العالم الافتراضي والفيس بوك
مبدع أستاذ خزعل
تقبل مروري بحرفك الجميل
تحياتي ومودتي
هيا ..
يا انت ..
يا من تريدين التعب ..
على ضفاف البعد ..
تسقيني ألما..
وشوقا تجذبيني ..
جوع المسافات ..
وليمة لا تنتهي ..
تصاعد الانفاس
تلهبها ارجوحة بذار الوجود ..
اكتوي على اجنحة الجنون ..
امضغ سعير الالوس..!؟
صرخاتي تهشم سديم الوهم ..
على جسد أفق ضرير ..
لا زلت في غض الصبا
وطراوة الشباب
لن يقيدني العمر ..!
بعيدا
عن نشوة الرغبة ..
تعتلي عشتار ..
صهوة - الفيس بوك - ..
تنهار المديات ..
تتهاوى ..
يا أنت ..
لا زلت
تخشين مسامير الجدران ..
على قارعة النواظر ..؟
وصورة الجسد ..
تخترق الافاق ..
الارض قرية ..
مستحيل
نيسما وسطا ..
ما بين العهد العتيق ..
و طيف الوان الحداثة ..
الاول يحيك عباءة للجسد ..
والثاني يمزقها ..
يعتليك الوجل ..
البراعم تحلق في تخوم الاثير ..
لن ينال منها الوهم ..
فلا تخشي ..
انتزعي وجل الظنون ..
وبرقع الضباب ..
تستهويني لعبة – التلباث- ..
هيا ..
نعوم في جدول الانصهار..
آه ..
تلتحفين الماضي ..
حقب تلتهب في دواخلك ..
معبدة طرق – النوستلاجيا- في خلجاتك ..
انت روحا ..
كنت هناااااااااااااك ..
فينقية ..فرعونية .. آشورية ..او سومرية ..
جاءت بك ..
(العودة) سيدتي .. !
لنلتقي في الزمن الخطأ ..
ولنا (عودة) اخرى. .
أمني النفس ..
في زمن زبرق الحياة ..
حينها
اقول :
اهطلي يا غيمتي ..
ليطول العناق
بعيدا..
عن سعير الالوس ..!؟
وتكون الفصول ..
ربيعا دائم ..
الشاعر الراقي
خزعل طاهر المفرجي
قرأت حرفك هنا و حاولت الاختيار فتوقفت عند كل حرف
نص ثري و مفعم بالروح
تراكيبك جدا رائعة
دهشة الجمال تعتلي نفس القارىء لحرفك
أظنك لو قمت بتقسيمها وحدات لزاد من جمالها
رقة الصورة هنا :
هيا ..
يا أنت ..
يا من تريدين التعب ..
على ضفاف البعد ..
تسقيني ألما..
وشوقا تجذبيني ..
قابلتها دهشة التركيب هناك:
البراعم تحلق في تخوم الاثير ..
لن ينال منها الوهم ..
فلا تخشي ..
انتزعي وجل الظنون ..
وبرقع الضباب ..
ليمنحا هذا النص تلك الروعة التي تكتنف الحرف
شكرا لك هذا التميز
تقديري و مودتي
عايده
كم انت رائعة مبدعتنا رائدة
اسعدتني كلماتك العذبة
بحق ما يروج له وعلى نطاق واسع
وفي جميع الوسائل الاعلام
فكر ما بعد الحداثة ..وهو انقلاب متكامل
على الحداثة في اسغلال التقنيات الحديثة
في نقل المعلومات ..واصبحت الصورة
تغزو حتى مخادع النوم
وهذا ما يعولوا عليه مفكري ما بعد الحداثة
تتوحد الملاين من خلال الصورة
تحت مفهوم (فكر محليا وانطلق عالميا
ولنطبق كل شيء قابل للتطبيق)
وهنا الطامة الكبرى التي تنتظر الانسانية
اطلت عليك مبدعتنا الرائعة
شكرا على مرورك البهي
دمت خير
احترامي