يا دجلة الخيرِ، قد هانت جماجمُنا ... دون العراقَ الأبيِّ بالملايـيـن
يا دُرَّة التاج، ما غابت مآثرُنا ...فخرٌ على الفخرِ نحْنُ بالمياديـن
له الله أستاذي
و رجاله الغيارى الشرفاء
له أنتم بنيه وبُناته
ستنجلي ذات يوم هذه الغمّة
ويعود العراق لبنيه وأهله
سلمت وحرفك الألق، الذي اعتدناه قويا هادرا بالحق
تحياتي أستاذي عبد الرسول
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 10-28-2009 في 09:49 AM.
يا دجلة الخيرِ، قد هانت جماجمُنا ... دون العراقَ الأبيِّ بالملايـيـن
يا دُرَّة التاج، ما غابت مآثرُنا ...فخرٌ على الفخرِ نحْنُ بالمياديـن
له الله أستاذي
و رجاله الغيارى الشرفاء
له أنتم بنيه وبُناته
ستنجلي ذات يوم هذه الغمّة
ويعود العراق لبنيه وأهله
سلمت وحرفك الألق، الذي اعتدناه قويا هادرا بالحق
تحياتي أستاذي عبد الرسول
الأديبة والشاعرة الغالية وطن النمراوي
متأسف جدا على تأخري في الرد عليك وهو ذنب لن أغفره لنفسي
حروف معطرة بحب العراق وأهل العراق وكل ما يخص العراق العراق
لك مني أجمل التحيات وأسمى مودة وأسنى آيات التقدير والاحترام
يا ابنَ العراقِ قوافيكم تناديني يجري العراقُ دماءً في شراييني
...............................
أخي الشاعر المتألق عبد الرسول معله رعاك الله
قصيدتك جعلت الدمع يتناثر يميناً وشمالاً على ما آل إليه الوضع في عراق الخير والشهامة والعروبة .ولكني أطمنك أن الله لن يضيع أهل العراق الطيبين وسييسر لهم من يعمل على حقن دمائهم الزكية التي تذهب هدراً على مذبح الطائفية النتنة والأطماع الشخصية العفنة .
تحياتي وانبهاري بما خطت يراعتك
يا ابنَ العراقِ قوافيكم تناديني يجري العراقُ دماءً في شراييني
...............................
أخي الشاعر المتألق عبد الرسول معله رعاك الله
قصيدتك جعلت الدمع يتناثر يميناً وشمالاً على ما آل إليه الوضع في عراق الخير والشهامة والعروبة .ولكني أطمنك أن الله لن يضيع أهل العراق الطيبين وسييسر لهم من يعمل على حقن دمائهم الزكية التي تذهب هدراً على مذبح الطائفية النتنة والأطماع الشخصية العفنة .
تحياتي وانبهاري بما خطت يراعتك
حقولُنا لِلهيـب ِالحِقـد ِمَزرعـة وماءُ دجلـة َأجـداثُ المساكيـن في كلِّ شِبْر ٍترينَ الأرضَ عابقة كأنَّها بالـدَم ِالمَسْفـوح ِتروينـي ونخلُنـا قـد ذبحْنـاهُ مُكـابـرة وكلُّ طفل لنـا يُرعـى بسكّيـن
صور صادمة ومفزعة وموجعة في هذه الأبيات الثلاث وهو أقل مايمكن تصويره ممايحدث هناك ..
تطفو فوق دجلة تلك الاجداث للمقهورين المغدورين ظلما وعدواناً !
ويرعى الأطفال الأبرياء في غفلة من براءتهم بسكين غادر ومجرم وظالم !
كتبت النص بدم القلب وبدمع العين فأجرى فينا ماجرى فيك أستاذ عبدالرسول ..
أعاد الله البهجة إلى العراق
وعاد إليها كل ماضاع منها
وعادت لها الحياة وعاد لنخيلها الشموخ والعزة ولأطفالها ونسائها وشيوخها وكل شعبها الأمن والسلام والرخاء والاستقرار
محبتي للعراق ولكل أهل العراق
ودمتم بسلام كي نكون نحن كذلك
أشكرك لأنني عشت بروعة هنا برغم الوجع الهاطل
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم