أتمنى أن تُعلّق هذه الرائعة في ساحات وميادين الثورات
ليقرأها كل من يهمه الأمر
فيرفع جبينه من كان يخاف ذلك...ويخسأ كل من يظن أن عهد الاستبدادِ دائمٌ لا يزول
لك ولحرفك أستاذي كل الشكر والتقدير
،
أستاذي الفاضل نبيه السعدي
هنالك مثل سمعته من جدي لوالدي يقول :
(بيوت الظالمين -لا محالة- إلى الخراب)
قصيدة من عيون الشعر العربي المعاصر
كل تحية عبقة إلى ألق حروفك سيدي
سندس
الله الله لهذه التي تدعو الشباب ليرفعوا الجبين
و كيف لا يرفعون الجبين و هم من حققوا المحال في ساحات التحرير، و ضربوا للعالم أروع مثال على قدرة العربي على التغيير لو عزم و صمم و على الله توكل بدون أن تسيل دماء...
فمرحى مرحى للتغيير الذي يأتي من بين صرخات التحدي و الثبات على ما يريدونه للوطن من حياة حرة كريمة
و لكن ليعلم أستاذي الفاضل نبيه أنكم الأصل و الشباب الفرع الثابت على ما زرعتموه فيه من مبادئ بإذن الله
و لولا الأسود ما كانت هذه الليوث...
و أدعو إلى الله أن يكلل نصرنا في ساحات التحرير و يمن علينا بالوحدة و العزة التي بتنا نطمح إليها بعد أن ذقنا ذل الفرقة و القطرية التي اعتمدها ولاة أمورنا بفرمانات من سيدهم الأعلى...
قصيدة جميلة جدا أستاذي الشاعر المبدع نبيه
و كعادة قصائدك تنتقي من الكلمات أحلاها و أعمقها معنى و لقد وقفت أمام قوة المعنى في هذين البيتين اللذين لخصا بطولة الشباب التي اتضحت في الميادين من بعد عقود ذل و صمت طويلة حتى ظننا أن لا صحوة و لا نهاية لليل العربي :
أبدعت أستاذي و أنت تتغزل ببطولتهم و تطلب إليهم أن يرفعوا الهامات و الجبين و أجزلت العطاء و اللفظ حماك الله
لك و لحرفك المتقد وطنية دائما و المعبر عن آلامنا و آمالنا تحياتي و تقدير
و لشخصك الكريم مثلها و يزيد.
و ما لي سوى تثبيت هذه الجميلة لتسر ناظري كل ذي بصر و بصيرة و لتسعد قلوب الجميع.
و أعتذر إليك أستاذي الفاضل
فبعد تنسيق القصيدة انتبهت إلى أن صدر البيت السادس و العشرين قد اختفى
فليتك تزودني به كما طلبت إليك في رسالتي لأعيده إلى النص
و أكرر اعتذاري.
و كيف لا يرفعون الجبين و هم من حققوا المحال في ساحات التحرير، و ضربوا للعالم أروع مثال على قدرة العربي على التغيير لو عزم و صمم و على الله توكل بدون أن تسيل دماء...
فمرحى مرحى للتغيير الذي يأتي من بين صرخات التحدي و الثبات على ما يريدونه للوطن من حياة حرة كريمة
و لكن ليعلم أستاذي الفاضل نبيه أنكم الأصل و الشباب الفرع الثابت على ما زرعتموه فيه من مبادئ بإذن الله
و لولا الأسود ما كانت هذه الليوث...
و أدعو إلى الله أن يكلل نصرنا في ساحات التحرير و يمن علينا بالوحدة و العزة التي بتنا نطمح إليها بعد أن ذقنا ذل الفرقة و القطرية التي اعتمدها ولاة أمورنا بفرمانات من سيدهم الأعلى...
قصيدة جميلة جدا أستاذي الشاعر المبدع نبيه
و كعادة قصائدك تنتقي من الكلمات أحلاها و أعمقها معنى و لقد وقفت أمام قوة المعنى في هذين البيتين اللذين لخصا بطولة الشباب التي اتضحت في الميادين من بعد عقود ذل و صمت طويلة حتى ظننا أن لا صحوة و لا نهاية لليل العربي :
أبدعت أستاذي و أنت تتغزل ببطولتهم و تطلب إليهم أن يرفعوا الهامات و الجبين و أجزلت العطاء و اللفظ حماك الله
لك و لحرفك المتقد وطنية دائما و المعبر عن آلامنا و آمالنا تحياتي و تقدير
و لشخصك الكريم مثلها و يزيد.
و ما لي سوى تثبيت هذه الجميلة لتسر ناظري كل ذي بصر و بصيرة و لتسعد قلوب الجميع.
الأخت العزيزة والأديبة المتألقة وطن: امتناني لك على تثبيتك للقصيدة.. ومع أن الثبت لا يزيد ولا ينقص من قيمة الشعر، لكنها إعلان عن إعجابك بها، وهذا ما يسرّني ويسعدني. وتقبّلي شكري ومودتي