قضية رقم واحد

ألمجتمع لم يوجد من أجل الفنان , وإنما وجد الفنان من أجل المجتمع

ذراعٌ مرفوعةٌ
اِستسلمتْ للجوعِ وَ ليسَ لها أُكلٌ فِي الأرضِ
ما يدّرُ عليها الغيمُ مِنْ مطرٍ
هُوَ طعامَهَا ..

قراءةٌ بسيطةٌ ( قدْ تكونُ بسببِ الشَعْرِ العراقي المَكتوبِ )
فلستُ مُلِمةً بهكذا فن
يصعب علينا فهمَهُ إلا بشرحٍ ِمِنْ صاحبِهِ الفنّان

تحاياي لكَ أيّها الأستاذ

زِينَة

آنستي الكريمة زينة
التصحر الروحي جعلنا نستمطر الجمال
ليزخ على أرض تشققت
ولكن تعدد القراءات هو ما يجعل العمل معافى
وانطباعك جزء من هذه القراءات
دمت ندية أختي الفاضلة

لو تشققت الأرض فكيف سيهوى السّماء َ شجر ٌ ؟؟!!

سلمت أناملك أستاذ عمر

الغيمة أنثى , والأرض أحدى بناتها الخدَّج
فلا بد أن ترضعها كي تمارس الحياة .. لتُزرع البسمة على شفاه الجياع
سعدت بمرورك سيدتي كوكب

حقاً عمل مميز بالفكرة والتنفيذ
نعم الغيم يروي جذوة الروح لاشباع الكبد الرطب
لكن العقل البشري اما ان يساعد في غطاءٍ أخضر او احتراق


كامل الود
اثبتها لانها رائعه

حين تُذَيَّل الشهادة ببصمة فنان يمتلك شروط اللعبة
تكون اللوحة قد أخذت الدرجة القطعية من توصيل رسالتها
فشكراً أيها الفنان الأنيق نياز المشني

تبهجني صداقتك

معذرة أستاذ نياز .. يبدو أن مهارتي بالطباعة خانتني فكتبت ( تُذَيَّل ) بالشكل السيء الذي ظهرت به أعلاه .. تحياتي.

أين أنا من هذه اللوحة
كمن ينتظر الغيث بقطرة حليب لتسكت الصراخ

دمت مبدعاً
تحياتي

سيدتي الفاضلة عواطف .. تحية وطن
على مقربة من شوق , وتوق للحرية .. هنالك أمل معتق بالوحدة.
فلا بد للغيث أن ينهمر.
مرورك عطّر المكان.