لقد غادرتُ أرضَ النبع قَسراً ...وسوف أغيبُ في سفرٍ طويل فلستُ أقولُ بعد اليوم شعرا ... فقد ضيّعتُ بوصـــــلتي دليلي وكنتُ أتيه في حرفي وشعري ...وأكتبُ في المحبّةِ والجميل فزارَ الحزنُ قافيتي وباتت .... حروفي في البكاء وفي العويل
الوليد
آخر تعديل الوليد دويكات يوم 06-30-2011 في 08:20 PM.
وكلامك ياوليد (ع العين والراس)
ولكن النبع يحتاجك
وأبناء عبد الرسول كذلك
هذا النبع الذي لم يتخلى عنه معلمنا أبدا
رغم كل الظروف التي مرّ بها....
أعلم حجم حزنك
والله أعلم ذلك
ولكن علينا أن نهزم هذا الحزن اللعين
ونكثر من دعواتنا للفقيد ونسير على نهجه...
هكذا فقط سنثبت أننا أوفياء
المعذرة ثم المعذرة
قد لا أعي ما أكتب
والدمع بات أنيس الليل والنهار...
وكلامك ياوليد (ع العين والراس)
ولكن النبع يحتاجك
وأبناء عبد الرسول كذلك
هذا النبع الذي لم يتخلى عنه معلمنا أبدا
رغم كل الظروف التي مرّ بها....
أعلم حجم حزنك
والله أعلم ذلك
ولكن علينا أن نهزم هذا الحزن اللعين
ونكثر من دعواتنا للفقيد ونسير على نهجه...
هكذا فقط سنثبت أننا أوفياء
المعذرة ثم المعذرة
قد لا أعي ما أكتب
والدمع بات أنيس الليل والنهار...