في الومضة الحكائية القراءات تختلف ..وهذه الومضة شهدت
اختلاف كبير عند القراءة لمن مر عليها من الإعزاء ..أخوات وأخوة
كان قصدي من هذه الومضة الحكائية اننا رغم هذا العمر ..لم نهنيء
إلا بسنة الرضاعة الأولى ..حيث إلا شعور والأمن والآمان
فائق تقديري لسيدة النبع لمرورها الحاتمي
يعنى لم يتب يا صديقى قصىّ . لأنه اعتذر عن سنين خلت ، ولم يعتذر عن السنة التي هو فيها الآن . ...ومن شب على شيئٍ شاب عليه !!
من اكثر القصص القصيرة التي اختلف فيها القراء
عند كتابتها كانت في ذهني سنة الطفولة والرضاعة ..ففيها متعة البرائة والأمن والحب \
جزيل شكري صديقتي الفاضلة الاخت سولاف مه مودتي وتقديري