أحييك أيها المحب على رائعتك التي تعبر بصدق عن أروع فاجعة عرفها التاريخ
سلام الله عليك يا أبا عبدالله
وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
دمت أخي شاكر للإبداع والألق حييا
وعظم الله لك الأجر واحسن الجزاء
دعني أعلّقها تقديرا واستحقاقا
ولك مني كل الحب والمودة والتقدير
أنحني لك أخي العاشق الحبيب على هذا الثناء والتقدير .. وأعتذر عن تأخري في الرد على جميل صنعك وحسن ردك .. وقد كمل الوفاء بطلوع شمسك علينا قبل فجر الشموس الأخر .. لك طيب المقام والمحبة العتيدة .
الصلاة والسلام على المصطفى محمد النبي الأكرم وعلى أهل بيته الأطهار وعلى صحبه الأبرار .. عظمت وألله الرزية والخطب بانتهاك حرمته وقطع صلته والإنقلاب على أمره .. فانا لله وانا اليه راجعون .
أخي العزيز الشاعر المبدع شاكر القزويني
لقد أبدعت في تصوير حال الأمة من يوم كربلاء حتى يومنا هذا
وأقولها بصراحة:
لن يصلح حال أمتنا إلا إذا اعتصم الجميع بحبل الله الذي لا يزال ممدوداً من السماء ،وهو الحبل الذي استُشهد الإمام الحسين في سبيله
إنها رسالة جده محمد عليه الصلاة والسلام
القرآن ............
القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يختلف عليه مسلمان لأنه من عند الله(ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا)
...............
تحية عطرة
إلى ألق حروفك
محبتي