كيف تفتح الغربة أبواب الجحيم الكائنة خلف مواجع أرواحنا و تبث في نفوسنا مزيد من الآهات المضرجة بلون دمائنا نداء الوجع هذا يقف أمام أبواب المدن يطرقها بعنف هل تسمع المدن نداءاتنا فتفتح لنا ؟ و تلك غربة تعشش بداخلنا و اغتراب يسكننا فكيف السبيل إلى راحة تتوق إليها أرواحنا قديرنا جميل داري كم يؤلم حرف يرسم الغربة و يعيش فيها و كم يؤلم أكثر حين نعيشه بكل ما فيه تقديري لك شاعرنا الرائع و أرجو لمداد هذا الحرف أن يرسم السعادة يوما فهو يستحقها مودتي و خالص تقديري
كيف تفتح الغربة أبواب الجحيم الكائنة خلف مواجع أرواحنا و تبث في نفوسنا مزيد من الآهات المضرجة بلون دمائنا نداء الوجع هذا يقف أمام أبواب المدن يطرقها بعنف هل تسمع المدن نداءاتنا فتفتح لنا ؟ و تلك غربة تعشش بداخلنا و اغتراب يسكننا فكيف السبيل إلى راحة تتوق إليها أرواحنا قديرنا جميل داري كم يؤلم حرف يرسم الغربة و يعيش فيها و كم يؤلم أكثر حين نعيشه بكل ما فيه تقديري لك شاعرنا الرائع و أرجو لمداد هذا الحرف أن يرسم السعادة يوما فهو يستحقها
مودتي و خالص تقديري
عايده
كاتبة الألم والأمل عايدة القديرة
قراءة واعية وجميلة للغياب الذي لا ينتهي
غياب عن الاهل والاحبة والوطن والنفس
"في حضرة الغياب"
هكذا كتب الغائب الحاضر محمود درويش كتابا في الغياب وسطوة الحزن
وكأني بالغربة تشذب اشجار قلوبنا فتخضر برغم الارض اليباب والرجال الجوف
ما اجمل وارق قلمك رسولا لفكرك وقلبك الى سماء نراها ولا نستطيع الوصول اليها
ويبقى الابداع جسده في الارض وروحه تحلق بعيدا بعيدا
لذلك نرى النجوم ترسل ضياءها الينا كي لا نتعثر بالموت
ودمت في حياة
للغربة وجع خاص ..
يتغلغل في النفوس .. تكتبه أقلامنا .. لنشعر بنوع من الراحة ونقرب الحلم لنتحمل جرعات الألم .
وضعت هذه الأبيات في موضوعي دمعة في عيدك أماه ـ كما سرني تسميته متصفح الكبرياء لأواسي بأحرفي دموع أمهات الشهداء في الوطن العربي .
اسمح لي أن أضعها هنا لاتشارك معك الألم والغياب.
وكل النور يبزغ من سناها ..... وترتاح المصاعب عند عمري
وألثم تربة الوطن المفدى ...... أناغي عشقه سري وجهري
وألهج نائحا في كل رزء ...... ولا أخشى به من كل عسر
فيا رباه في الأقصى جريح .... وفي الفيحاء أوجاعي وقهري
وفي وطن العروبة سم أفعى ..... فيا رباه رفقا بالأغر
فيا أماه اني وهج حر ...... سعى للخير في الزمن الأمر
تحيتي لقلم يكتب من عمق النبض
سنكتب يا شاعرنا الكريم الجميل للفرح يوماً بإذن الله
شكري وفائق التقدير
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
يتغلغل في النفوس .. تكتبه أقلامنا .. لنشعر بنوع من الراحة ونقرب الحلم لنتحمل جرعات الألم .
وضعت هذه الأبيات في موضوعي دمعة في عيدك أماه ـ كما سرني تسميته متصفح الكبرياء لأواسي بأحرفي دموع أمهات الشهداء في الوطن العربي .
اسمح لي أن أضعها هنا لاتشارك معك الألم والغياب.
وكل النور يبزغ من سناها ..... وترتاح المصاعب عند عمري
وألثم تربة الوطن المفدى ...... أناغي عشقه سري وجهري
وألهج نائحا في كل رزء ...... ولا أخشى به من كل عسر
فيا رباه في الأقصى جريح .... وفي الفيحاء أوجاعي وقهري
وفي وطن العروبة سم أفعى ..... فيا رباه رفقا بالأغر
فيا أماه اني وهج حر ...... سعى للخير في الزمن الأمر
تحيتي لقلم يكتب من عمق النبض
سنكتب يا شاعرنا الكريم الجميل للفرح يوماً بإذن الله
شكري وفائق التقدير
هيام
سيدة الذوق هيام
قدر الشرفاء في كل زمان دفع الضريبة من ارواحهم التي تسحقها الغربة والمنافي
والغربة الاصعب هو في الوطن الذي يتحكم به الحثالات
ويقينا سنكتب عن الفرح لاننا اولى الناس به
ودمت ودام قلبك الجميل
كيف تعربد حروفه على جدران الزمن
هو قدرٌ ,, يمعن في رسم جبروته بقسوة
ويعزف مقطوعة الحزن في دروبنا
أستاذي المكرم ,,
عملاق الشعر
قلمي المتواضع جال هنا تاركاً بصمة أمل
مطعمة بماء الورد
علّها تضيء بعضا من دروب الغربة
أرق المنى
سيدة الشعر والذوق والاناقة ديزيريه
ما اجمل ان يعود الطائر المهاجر الى عشه
هنا عرفتك قامة ادبية سامقة ترفدين النبع بجميل عطاءاتك
وها انت تعبرين كغيمة بغيابي فاذا الحضور سيد المكان
جمعتنا الغربة بعد ان شتتنا الاوطان
ويبقى الفضل للحرف المقدس الذي يضمد الروح ويبلسم الجراح
لك كل التجلة والتقدير