أهلا بك أستاذي الوليد
وإطلالة مشرقة بحق عتمة النص...رغم إني أشعر بعدم اكتماله
فالشتاء الذي سقطَ...لم يكن الشتاء الذي نعرفه
ولا ذلك الذي في وجداني....
أشعر أنني تركتُ للريح...الكثير الكثير مما بين السطور !
شكرا من القلب لأنك ّأول المارّين من هنا
وربما آخرهم....
دمتَ بخير وأمان
بين هذه النقطة وتلك
حكاية عمر
وذكريات
بين هذه النقطة وتلك
شتاء بطعم الدفء
وشتاء بطعم البرد
سقط منه الدفء ذات رحيل
لتتعرى الأيام
الحنين يخاف المخاض
وصرير الريح ينهك نوافذ الروح
فتتمدد الغصة
ويكبر السؤال
بين هذه النقطة وتلك
حكاية عمر
وذكريات
بين هذه النقطة وتلك
شتاء بطعم الدفء
وشتاء بطعم البرد
سقط منه الدفء ذات رحيل
لتتعرى الأيام
الحنين يخاف المخاض
وصرير الريح ينهك نوافذ الروح
فتتمدد الغصة
ويكبر السؤال
بين هذه النقطة وتلك
أيام عارية عن الصحة
إن لم يكن القهر حليفها
والسقوط في برد الهزائم
بعض فنونها
//
أمي الحبيبة
كل الشكر والامتنان وباقات حب وورد
لحضوركِ الأروع
والمعذرة على حروفي التي لامست فيكِ الوجع
وحين يسقط الشتاء ثانية سيحمل الدفء والخطايا والعفو
ويبقي الحطب هنااااك جافا
/ /
أستاذتي الغالية أمل قرأتها كثيرا
ولفت انتباهي أنك كتبت أنا في نهاية النص وليس أمل كما في كل مرة ؟؟
وغيرت لون الكتابة التي اعتدت أن تكتبي بها للون الأسود ؟؟
ربما لحكمة أملية لا أدري ...
نص رائع جدا راق لي واستمتعت بقراءته " وحفظه "
تحيتي وتقديري وإعجابي
دمت أملا
جرائد العفو المسائية لاتستر عورة الاحتضار
والحشرجة غير قابلة للهروب إلا منها إليها
إنها ليست بحكمة أملية
فالباب مغلق
والنوافذ على قيد السقوط
ألقيتُ للتوّ نظرة تحت نافذة الأمل
خوفا على من يمرّ دون (أخذ الحيطة)
//
على فكرة...لم أكتب تحت النص (أمل) كالعادة
لأنني أنا التي كتبته لا أمل الحداد
شكرا من القلب أيتها الجميلة