امتحان اعرب ماتحته دم .. والاّ ستندم
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد شنون امتحان اعرب ماتحته دم .. والاّ ستندم كيف يُعرب هذا؟!. فهو ممنوع من الصرف ، في كل المصارف لاحتوائه على فائض حاجة ، وما تحته مبني على العيون أقبل جبينك أيها الأنيق
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح كيف يُعرب هذا؟!. فهو ممنوع من الصرف ، في كل المصارف لاحتوائه على فائض حاجة ، وما تحته مبني على العيون أقبل جبينك أيها الأنيق وهل هناك اجمل من اعرابك .. أَنت المُعرَّف بالزهو ، المرفوع بالكرم ابا الفاروق ..أَنحني امامك أيها الكبير
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح كيف يُعرب هذا؟!. فهو ممنوع من الصرف ، في كل المصارف لاحتوائه على فائض حاجة ، وما تحته مبني على العيون أقبل جبينك أيها الأنيق وهل هناك أبهى من اعرابك هذا ؟ أنت المُعَرَّف بالزهو ، المرفوع بالكرم ابا الفاروق .. أنحني امامك أيها الكبير
إشرَبْ ما تحته سمّ .. وتخلص من زمنٍ موبوءٍ بهم ربما...لن تندم // أستاذ حامد دائما ومضاتك هائلة .. تختصر المسافة بين الأرض والسماء لك احترامي وتقديري الكبيرين
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحداد إشرَبْ ما تحته سمّ .. وتخلص من زمنٍ موبوءٍ بهم ربما...لن تندم // أستاذ حامد دائما ومضاتك هائلة .. تختصر المسافة بين الأرض والسماء لك احترامي وتقديري الكبيرين المبدعة امل الحداد كم رائعٌ مروركِ وأنتِ تحاكين النصوص بما يزيدها ألقاً وجمال بالتأكيد لن يندم من يحظى برفقتكم لك معزتي وامتناني
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد شنون امتحان اعرب ماتحته دم .. والاّ ستندم سأعربه ولن أندم هو كائن كان نصفه لحم ، والنصف الآخر حلم بعصاة الجلاد ، ورصاصة ظلم , أكلته الديدان واقتسم السراق الحلم لن اسامحك ايها الشاعر / وقار
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
الاستاذة القديرة وقار تعدد القرائات تغني النصوص فكيف اذا كانت بعيون جميلة وذائقة راقية كما فعلتِ سأبقى في الجوار انتظر السماح
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد شنون الاستاذة القديرة وقار تعدد القرائات تغني النصوص فكيف اذا كانت بعيون جميلة وذائقة راقية كما فعلتِ سأبقى في الجوار انتظر السماح الأستاذ حامد : الذي ينبش في الصخر ليستخرج دمعه ونحن بحاجه لمن يفتش بالدمع ليشعل شمعه لكرمك ولرقيك سامحتك / حقاً أوجعتني هذه الومضه فسامحني
وقار سيدتي .. ماذا عسانا نكتب وقد بُلينا بمن عَبَّدوا دروبنا بالدم ثم طالبونا بالسير فيه ..وتوعَّدونا بالندم ان لم نفعل ماكنت اتمنى ان أوجعك ، ولأنني شعرت بذلك انتظرت السماح تحية وشكر من الاعماق لأنبل صديقة واكرم أخت فخور بمعرفتكِ ..حامد شنون