لعل ما يرجوهُ آنَ أوانهُ .. فيضُ عطاءٍ من ربِ العبادِ ..
حُمِلَتْ إليهِ نفحات من عبيركم كما حمل الماءَ السحابُ
فتحية الحمد
وفّقت وبأمتياز في رصد لحظة دقيقة في ذهن سجين.....
فالسّجن لا يعيق أمال سجين.....
ولعلّ ما يرجوه آن أوانه....فيض عطاء من ربّ العباد....
وفيض قلم فتح أبواب السّماء لدى سجين...فتنفّس ملء الصّدر ...ومن يدري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فما أضيق عيش لولا فسحة الأمل
دمت فتحية...