عندما يتأمل المرء المجرد يصوغه في تعبيرات تكون كلمات التأمل، وهنا أكتب بعضا منها بالتتابع.
عندما ينهار البناء العظيم فجأة اعلم أنه لم يعد عظيما منذ فترة، أو أنه كان عظيما في عينيك فقط.
2- عندما يصدق من يعاشرك ظنونه ويترك أفعالك فاعلم أنه منهزم أو حاقد، فاعذر وتقرب!
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق عندما ينهار البناء العظيم فجأة اعلم أنه لم يعد عظيما منذ فترة، أو أنه كان عظيما في عينيك فقط. بل ربما نخرت أساساته الإرضة دون أن ننتبه لها ،،، فكان هو شامخا و عظيما، و ظلت هي هدّامة ! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق 2- عندما يصدق من يعاشرك ظنونه ويترك أفعالك فاعلم أنه منهزم أو حاقد، فاعذر وتقرب! و ماذا إن كان حليما و ألمعيا و اتّبع ظنه ؟! فإذا ظن الألمعي فكأنه رأى و سمع ! متابعة لكلمات أستاذي الفاضل فريد في تأملاته و بانتظار التاليات تحياتي لك أستاذي و مثلها لحرفك الجميل
نتابع معك أخي فريد هذه التأملات سنبقى ..هنا تقديري
أتابعك لأنهل من معينك
تأملات سلسة لها معاني عميقة ننتظر المزيد سيدي فزدنا تحيتي واحترامي
نتابع بشوق سعدت بوجودي هنا شكراً جزيلاً
بورك الجمع المبارك النبيل، ودام دفع حرفكم الكريم!
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "اللَّهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ!" [صحيح مسلم]
3- إذا كنت في طاعة الله عز وجل كانت الدنيا يوما لك ويوما لك، وإذا كنت في معصية الله عز وجل كانت الدنيا يوما عليك ويومكا عليك!