هذه الأنسام الهادئة رغم هدير الكلمات قبل العاصفة جاءنا بها أستاذي الدكتور حسين بأجمل الصور
فركبت موج البحر و صالت بأنين مكتوم تارة و معلن تارة أخرى و ألبسها أحلى ثوب حزن على ما آل إليه الحال
بخمس ومضات إلى آفلة علها تعود فتشرق بين كلمات قصيدتك المنيرة
أحييك أستاذي فقد أبدعت هنا
و يسعدني أن أثبتها ترحيبا بأول قصيدة لأستاذي في فضاء الشعر هنا
و لرقي الحرف و المعنى بها
دمت و دام إبداعك
و تقبل تحياتي أستاذي الفاضل