لن تكون حافة اليأس التي تقف عليها
هي نهاية الطريق \ الأحلام \
ولا هي نهاية للأحزان \ للألم
لكنها ربما هي حشرجة أخيرة ...
وانطلاقة تتجه نحو الأمل بخطى ثابتة..
فدوما للبداية جاذبية نافذة
لكن الأهم أن نعرف من أين نبدأ من جديد
وكيف ومتى لنتغلب على هذه الخفافيش المظلمة
المتربصة بالحروف المحلقة...
مع تقديري واحترامي