شكراً لصاحب المضيف الأخ والأستاذ الفاضل قصي ، و شكراً على ترحيبك و تقديمك الجميل
وبالمناسبة أخي أرى كلمة أديبة كبيرة ، و لم أرتقِ إليها بعد
شكرً كبيرة لكم
مرة اخرى اهلاً ببسمة النبع..
لا شكر على واجب وهو استحقاق اخلاقي وادبي
اما كلمة اديبة..فهي استحقاق لكل صاحب كلمة وحرف
يكتب بمشاعره ويترجمها بلغة الضاد..وأنتِ يا بسمة من
نخبة الحرف والكلمة..
اهلاً بكِ ومرحباً
هي أمانة أنقلها للأخت الزميلة الفاضلة بسمة عبد الله من الأخت
منوبية....مع شكري للأخت
منوبية لتفاعلها الرائع رغم عدم تواجدها لما ذكرته من سبب في رسالتها أدناه.
وهي موضع احترام وتقدير لما تحمله من دلالات محترمة في
التواصل والمتابعة..نتمى للأخت منوبية الموفقية..
لبسمة عبد الله
للرّقيقة بسمة أقول مرحبا بك في ملتقى المحبّة بإدارة القدير القصي محمود
وليتني يا بسمة كنت أقدر على مواكبة هذا اللّقاء الذي يجمعنا بك لنقترب أكثر من شخصيتك الرّائعة المتوثّبة ....فمعذرة أخيّتي فأنا مدعوّة للحضور في ملتقى الشعر العربي للحريّة الذي يُنظّم في تونس...
وقد حرصت عن طريق أخي القصي أن أساهم بسؤالين لك
ماهو الجنس الأدبي الذي تميلين له أكثر في كتاباتك ولماذا؟
ماهي نقطة ضعف بسمة الإنسانة وكيف تقيمين الرّوابط الأدبية التي تجمعنا على اختلاف مآربنا ومشاربناوهل هي كفيلة بتعميق أواصر الصّداقة على أرض الواقع باعتبارها إفتراضيّة؟
هذه الورود هي امانة من الاخت منوبية..وطبعا مشترك فيه..مع اعطر التحيات واعذب السلام
شكرا لكِ أختي العزيزة الفاضلة منوبية ، و أمنياتي لكِ بالتوفيق ، و ليتكِ توافينا من عندك بأخبار الملتقى
مع تمنياتي له بالنجاح
والشكر الجزيل للأخ قصي على توصيل الأمانة ، فهو أهل لذلك
بالنسبة للسؤال الأول أختي منوبية :
أنا أميل للكتابة النثرية بأنواعها قصة أو خاطرة ، أشعر أنني أستطيع التعبير و الكتابة فيها
بصورة أفضل حيث لا قيود ، و لا موازين
أما نقطة ضعفي فهي الطيبة الزائدة ، و تصديق الآخر غالباً
أما الروابط الأدبية في العالم الافتراضي نعم لها أثر كبير في تعميق الصلات و الروابط على الواقع
و ليس ببعيد عنا زيارتكم للأخت العزيزة ليلى أمين ، و قوة العلاقة بينكما ، و أيضاً اللقاءات التي تمت بين الأخوة الأفاضل
و الأخوات العزيزات هنا في الامارات مع الأخت الفاضلة عواطف. و غير ذلك الكثير و أظن الصداقة تكبر و تمتد
حتى تصل إلى العائلات .
تحية من الأعماق لكِ أختي الغالية منوبية ،،،وفقكِ الله
ها قد أينع المساء مرة أخرى
وأزهرت باقات الفل والقرنفل ابتهاجا باستضافة جميلة للأنيقة بسمة
فاحجزو لي مقعدا وثير لأكون في حضرة هذا اللقاء الرائع
وللمضيف الكريم
بأسلوبه السلس والذي يتغلغل الى نوافذ الروح
وحواره الرشيق والمشوق
الذي يجعل من احداقنا رفقة للقاءه الجميل كل التحية والتقدير
مرحبا بالقدير قصي المحمود
مرحبا بالجميلة بسمة
؛
ولآل النبع الأحبة
كل الحب والاحترام
ويسعد مساكم
يسعد مساكِ أميرتنا اللطيفة والجميلة ليلى ال حسين ،،
مكانكِ في القلب ، و لك أجمل مقعد في قمرة القيادة يا جميلة