...سيكون لنا شطط العودة على أقدام كريهة أسرفها ماسك الليل عنا في عفلة من نوارسنا البريئة
تخفت الأشواق ..
يتكسر النرجس وحيدا ...
حمامة بيضاء
ثانية رمادية
ثالثة بنية
رابعة شركسية القوام كأخواتها تذهب من تلقاء حزنها فاتحة صدرها لطلقات تعبث بآخر
ما تبقى لنا من دقيق الحب
من عفوية الصباح
و ملح الأغنيات الطيبات
دس شيئا منك و لا تعر جيبي المثقوب انتباها
الماء يتشكل قصرا بين الأصابع و سندرلا تلوح بالحذاء بعيدا للامير
النار ليست دائما غريمة الفراشات و الحقول
النار تأكل القلوب السوداء
تحرق دابر من طعنوا الفل و الياسمين وقاحة في الوجه
قبحا في الخلف
و تحايلا بين بين
وثق على ظهري قلب طفل شرد في السوق الأسبوعية مخلفا حلواه في كف مربية طائشة نكزها عارض رغبة
أسماء من رحلوا على عربة تعرج في سماء بلا سقف
و من رحلوا تحت أنظار أحبتهم بلا مبالاة
يضيق الحذاء بمعانينا
التراب يقول ما شاء
و بائعة الكبريت تطلع من حاكورة الأشواق دافعة عن الروح ما وطء التراب
فرج عمر الأزرق
آخر تعديل فرج عمر الأزرق يوم 06-09-2015 في 02:49 AM.
الرّهيب عمرالأزرق
القياس عليهم بعدا لا يصادر التّطوّر....
السندرلا...وبائعة الكبريت
ونصّ منك يرهف النّفوس ....ويشي بقدرتك على تطويع متوارث في تواصل متطوّر ...
العمق والتّجديد وبعض من الإغراق في أسانا وموهبة تستمدّ فتون الكلام والحكايا من حكايا منح نثريّتك المذهلة جمالا ..
فيا بختك يا سندرلا ويا بائعة الكبريت فلم تنغلق عليكما دوائر نسيان في وجدان عمر ولابدّ لحكايتكما أن تستمرّا وتفجّر صور أخرى مرادفة لوعي لا ينقطع في عمق ما يلفّنا
العمر القدير
في نصّك الرّائع تضمين وقبسات توقظ ما هجع في ذاكرتنا ...
بك يتألّق الأدب والإبداع يا بن الخضراء .....
فبسم اللّه عليك ما غرّد طير وشدا .
نصّ جدير بالتّثبيت
أراه عائدا من الحكاية مهزوما يحصي نثار الزنابق
ويندب جراح الخناجر .. يلكز النهر المشتعل بين أصابعه
ويؤرخ بقايا الشوق بعرق الأرض ..
فرج أيها البحر الأزرق
اشتقت حرفك حقا ياصديقي الذي رمانا في حيرة التأويل
هوالإبداع لا ريب .. هو خطك الدرامي المغرق بالحركة والحرية
بورك نبضك و
رمضان كريم
الرّهيب عمرالأزرق
القياس عليهم بعدا لا يصادر التّطوّر....
السندرلا...وبائعة الكبريت
ونصّ منك يرهف النّفوس ....ويشي بقدرتك على تطويع متوارث في تواصل متطوّر ...
العمق والتّجديد وبعض من الإغراق في أسانا وموهبة تستمدّ فتون الكلام والحكايا من حكايا منح نثريّتك المذهلة جمالا ..
فيا بختك يا سندرلا ويا بائعة الكبريت فلم تنغلق عليكما دوائر نسيان في وجدان عمر ولابدّ لحكايتكما أن تستمرّا وتفجّر صور أخرى مرادفة لوعي لا ينقطع في عمق ما يلفّنا
العمر القدير
في نصّك الرّائع تضمين وقبسات توقظ ما هجع في ذاكرتنا ...
بك يتألّق الأدب والإبداع يا بن الخضراء .....
فبسم اللّه عليك ما غرّد طير وشدا .
نصّ جدير بالتّثبيت
الراقية مبدعتنا منوبية
مصافحة جديرة بالنقل الى حيث يجب -أجمل الردود-
جميل صبرك حيال الحرف و تعمقه مستجلية مقاصده الفنية و مزحزحة حقوله المعنوية
لك شارة اعتبار لشساعة فهمك
و باقات ود لروحك المبدعة
آخر تعديل فرج عمر الأزرق يوم 08-11-2015 في 12:37 AM.