هجم الجنود على قرية فاغتصبوا نساءها..كل نساءها الا واحده تمكنت من الجندي وقتلته بسلاحه وقطعت رأسه..خرج كل الجنود وانسحبوا من القريه..خرجت النساء يحملن ملابسهن الملوثه بأوساخ الجنود وخرجت هي تحمل رأس الجندي تتباهى بما فعلت..تملكت الغيره قلوب النساء من شجاعتها وجبنهن فوصمنها بالأرهاب لأنها قطعت رأس الجندي المسكين..بقاؤها عار عليهن وشهادة على جبنهن..قررن التخلص منها لكونها ارهابيه ففعلن بمساعدة الجنود
وكم من بلد ومدينه وقناة فضائيه ورجال ترمز لهم هذه الارهابيه
اوليست الفلوجه كهذه الأرهابيه...؟؟ قاومت المحتل فتعاون عليها الساقطون
أوليس العراق كهذه الأرهابيه يوم كان يحكمه الرجال..؟؟ فتعاون عليه العرب ليسقط فيسقطون معه..؟؟
لكما ..البير والقصي تحيه معطره بعطر رمضان
هذه الارهابية كتبت بيدها شهادة رسوب رجالاتها وحاكميها في هكذا امتحان صعب .
أين هم رجال القرية حينما هجم الغزاة . الواضح أن تلك الارهابية كانت تعيش
في وسط يتلذذ فيه الرجال بفسق نسائهم . تباً لعيش قرية فيها امرأة طاهرةواحدة .
لاأحب التشخيص فقد يغيض البعض منا..لكن حكاية يوسف وأخوته تتكرر كل يوم..اتفق العرب على إزاحة العراق لأنه يسبب لهم كشف عوراتهم..راح العراق كله..دويلات وطوائف تحكمها لصوص..وضاع العرب سيطر عليهم أعداءهم..
سولاف الغاليه..منوبيه رعاك الله..الدكتور النجار ..لكم تحيه