آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الحياة > المرأة

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 12-19-2010, 03:48 PM   رقم المشاركة : 1
نبعي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منى كوسا غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي تحقيق ( أطفال على صخب الفيديوكليب)

أطفال على صخب الفيديو كليب واستعراضاته
تحقيق : منى كوسا / دمشق ( مجلة فارس العرب )

أغاني الفيديو كليب تترجم إلى سلوكيات لا يخجل منها الأطفال ورقابة الأهل والجهات المعنية بذلك واجبة للحد من الخسائر السلبية لهذه ا لظاهرة .
في الماضي كان الأطفال ينامون على أغاني المهد ويحلمون أحلام بريئة أما اليوم أصبحوا ينامون ويستيقظون على صخب الفيديو كليب واستعراضاته وكلماته السخيفة.
في هذا التحقيق فتحنا الحوار مع أطفال جيل الفيديوكليب وآبائهم وبعض المختصين لمعرفة تأثير هذه الظاهرة السلبية عليهم والتي تهدم مستقبلهم.


أكثر ما يعجب "مايا شاهين " في أغاني الفيديو كليب هو استعراضاتها وعن ذلك تقول : رغم أنها ليست للأطفال إلا أنها تعجبني ,خصوصاً الحركات الراقصة و الموسيقا فهي مؤثرة تجعلني أحاول تقليدها كما أنني أفرح كثيراً لللإستعراضات التي أراها ممتعة للغاية مما تجعلني أحيانا ًأفكر في معانيها .أشاهد الكثير من الفضائيات التي تعرض أغاني للمطربة هيفاء وهبي وأليسا و نانسي عجرم وكذلك وائل كفوري وتعجبني أليسا جداًو خصوصاً في ألبومها الجديد فأنا أحفظ الكثير من أغانيها و أرددها مع صديقاتي .
الأغنية المفضلة
الأغنية المفضلة لدى "وائل عيد " فهي ( السلام عليكم ) للفنان حكيم و قد أصبح يستخدمها لإلقاء السلام على رفاقه في المدرسة وأهله بنفس طريقة أداء المطرب فهويقلده تماماً مما يثير المرح وإعجاب المحيطين به.و يقول :إن هذه الأغنية هي المفضلة عندي تجعلني أكثر مرحاً وأنا أرددها في معظم أوقاتي .
سارة إبراهيم مطربتي المفضلة والجميلة بأغانيها المصورة وغير المصورة هي نانسي عجرم التي يصفها البعض بأنها مطربة الكبار والصغار معاً , وهي ترفض أن تكون مطربة الكبار فقط وإنما هي للصغار تلعب و تضحك معهم .تقول : أقلدها عندما تغني وهي تغسل الملابس إذ أنني أضحك وأنا أفعل ذلك كما أنني أحتفظ بأشرطة التسجيل الخاصة لها لأسمعها باستمرار,وتضيف بأن أخيها الأصغر منها يردد أغاني فارس كرم بأغنيته ا الشهيرة(( الي تقصر تنورة)) فهو يطلب منها أن تلبس تنورة قصيرة ليغني لها وهم يمرحون خصوصا ً عندما يكون أهلهم خارج المنزل .
و تحتل أغنية (( بابا فين)) المرتبة الأولى لدى " لورا سعيد" التي قالت أنها أغنية رائعة و هي تسأل أمها عن والدها بتلك الأغنية .وعبرت عن سعادتها حين تشاهدها مع أهلها باستمرار على شريط الفيديو و تغنيها مع أخوتها الصغار لوالدها حين يأتي للمنزل فيضحك لذلك .
أما أكثر ما يهم "ديالا ناصر "هي الأغاني المصورة وتعجبها المطربة ماريا بحركاتها وهي تلبس ملابس للصغار وتطلب من أمها أن تجلب لها تنورة مثل تنورة المطربة ماريا وتقول أن هناك مصممين أزياء صمموا تنورة مشابهة لتنورة المطربة ماريا و تباع بالأسواق بشكل خاص للأطفال . كما عبرت عن استياءها من والدتها عندما لا تجلب لها تلك التنورة التي تصفها بأنها قصيرة بكاروهات و بأنها رائعة جداً و هي تظل تبكي إلى أن تستعطف أمها عليها لتجلبها لها .كما قالت بأنها تبحث عن أغانيها في الفضائيات و تحاول تقليدها وهي تغطس بوعاء فيه شاميو, فهي تذهب للحمام وتجلس بالبانيو تقلدها وتضع الشامبو والأغنيةعلى شريط مسجل لتغني مثلها تماماً وخاصة عندما تكون والدتها في الوظيفة تعمل خارج المنزل فتغني هي وأخوتها كما تشاء وتعجبها أكثرأغانيها إذ تمرح مع أغنيتها ( ألعب ألعب آه يا سيدي) تكررها ياستمرار و لا تمل منها أبدا ً .
برامج الأطفال
عبدالله الخطيب يحب أغاني فيديو كليب و لكن لا يفضلها على أغاني و برامج الأطفال و االرسوم المتحركة لأن برامج الأطفال في نظره أمتع لأنه يفهمها فهي معدة للأطفال تناسب عقولهم ومستوى تفكيرهم.
ولدى "يوسف العلي "معاناة خاصة فهو يحب الفيديو كليب ولكن أهله يعارضونه على ذلك و يحرمانه من مشاهدتها لأن فيها مشاهدغير مناسبة للأطفال في حين يرى هو أنها ممتعة فهو يطر أحياناً للذهاب لمنزل أحدالأصدقاء لمشاهدة بعض منها بحجة أنه يريدالذهاب للدراسة عند صديقه أوأنه لم يستطع نقل حل الوظيفة من السبورة في الصف بالمدرسة لضيق الوقت فيأخذها منه . كما عبر عن رأيه بضرورة مشاهدة أغاني الفيديو كليب مع برامج الأطفال من وقت لأخر فهي تريح النفس من أعباء المدرسة .
أما "محمدإبراهيم " يتفق مع والديه في أن بعض الأغاني المصورة لا توافق عاداتنا وتقاليدنا ولكنه يرفض تعميم هذا الرأي على جميع الأغاني و يقول : أمي تجلب لي أغاني للأطفال وتحضر معي برامج الأطفال وأنا سعيد بذلك.
ويواجه "باسم المهدي " الموقف نفسه ولذلك لا يشاهد الفيديو كليب إلا ما تسمح له والدته بمشاهدته و رغم حبه لللأغاني الجديدة لكن برامج الأطفال تغنيه عنها وهي الأهم عنده و والدته لا تمنعه عنها .
رقابة صارمة
يعترف " فواز سليمان "بعدم استطاعته مراقبة أولاده طوال الوقت لكن ذلك لا ينفي ضرورة مراقبتهم بقدر المستطاع وأن الأم هي الأقدر على متابعة أبناءها باعتبارها متواجدة معهم لساعات أكثر في المنزل .كما يحرص على تقوية الإيمان في نفوسهم ووعظهم دينياً وتوعيتهم مؤكداً ضرورة التزام الأهل وعدم مشاهدتهم لمحطات تعرض مشاهد منافية للدين والعادات والتقاليد ليكونوا قدوة صالحة لأولادهم وإلا سيصعب إقناع الأبناء مع الإتيان بالسلوك المعاكس .
جيهان العبد أم لأبناء في سن المراهقة تقول : تعاملت مع ظاهرة الفيديو كليب بصرامة حيث بدأت بتشفير القنوات التي تبثها إلا أنني وجدت أن جميع المحطات الفضائية تبثها لذلك التشفير لا يكفي وتؤمن بأنه يجب أن يعلم الأبناء أن الباب ليس مفتوحاً على مصراعيه لمشاهدة كل ما يحلو لهم , بل لابد من أن يشعروا أن هناك رقابة صارمة ودائمة على تصرفاتهم حتى تصبح لديهم القدرة على التمييز بين ما ينفعهم وما يضرهم .
صداقةالأهل
يعتمد غسان جابري في تربية أبنائه على الصداقة إذ يعتبرها الجسر القوي للتواصل معهم وقال :بالصداقة أستطيع أن أحصل على ما أريد من أولادي من دون أن ألجأ إلى القمع أو المنع الذي وإن فاد مؤقتاً فإنه لن يكون مجدياً على المدى البعيد لأن أولادنا إن لم يقتنعوا من الداخل فلن يحجموا عن ارتكاب الخطأ بمجرد زوال الرقيب , ويضيف : (( أنا لا أمنع أبنائي من مشاهدة كل الأغاني لأن بعضها معقول وخال إلى حد كبير من المشاهد المؤذية وهذا النوع أسمح به وأشاهده معهم وبذلك أكون جعلتهم قادرين على التمييز بين الخطأ والصواب وبين ما هو ضار ونافع .
رأي الطب النفسي
الدكتور " حسام نصر " متخصص في الطب النفسي أكد على أن الأطفال هم أمانة في أعناق الكبار وبقاؤهم أمام الفضائيات يجعلهم يكتسبون قيماً وسلوكيات تتناقض مع مبادىء المجتمع و ينصح بمراقبة الأهل لأولادهم أثناء مشاهدة التلفاز وتوعيتهم باستخدامهم لعبارات سهلة ومبسطة وبطرق غير مباشرة لإيضاح لهم الضار من النافع لهم وأن يكونوا قدوة لهم في كل شيء حتى لا يتناقض القول مع السلوك وعليه يجب أن تتعامل جميع الجهات المسؤولة بجدية وصرامة مع هذه الظاهرة التي تشكل خطراً على أبناءنا , وقال : (( تنغرس مشاهد الفيديو كليب في العقل الباطن لدى الطفل لتترجم إلى سلوكيات يعتقد بصوابها , إن تكرار هذه المشاهد والصور الغير لائقة تضعف بمرور الوقت الشعور الأخلاقي للطفل وتجعله يتصور أن تقليدها والإتيان بمثلها شيء طبيعي )) .
آثارها السلبية
تؤكد الدكتورة " رجاء سالم" أن هذه الأغاني لا تحتوي على أي نوع من الفائدة بل على العكس فإن آثارها السلبية تفوق أي إيجابية إن وجدت وتشيرأن مشاهدتها من قبل الطلاب تقلل التركيز الذهني لديهم و تشتت أفكارهم واهتماماتهم ,فبدلاً من قضاء الوقت في التحصيل الدراسي و ممارسة الهوايات يلجأ البعض لقضاء معظم أوقاتهم على التلفاز ومتابعة أشياء ضارة .
وتطالب أولياء الأمور بمتابعة أبنائهم لأنهم وحدهم القادرون على السيطرة على هذه الظاهرة أكثر من أي جهة أخرى كا لمدرسة مثلاً فهي لن تستطع القيام بدورها من دونهم.
الكتور " بسام العلي "موجه تربوي تحدث عن آثارها على التحصيل الدراسي للطلاب قائلاً نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( إن ظاهرة الفيديو كليب تسهم بشكل كبيرفي هدم هذا الجيل من الأبناء من خلال ما تعرضه من مشاهد تتنافى في شكلها و مضمونها مع مبادىء وتقاليد مجتمعنا العربي , فهي تؤثر على التحصيل الدراسي لطلابنا وتؤدي لفشلهم و أكد أن على المسؤولين وأولياء الأمور الانتباه وأخذالحيطة والحذر في التعامل معها حتى يتم تجاوزها من دون خسائر معنوية , وهو يخص الأهل بقوله : (( إن عادات و سلوك الطفل تكون في النواة الأسرية , و تكون سيئة أو حسنة على حسب تصرفات الأبوين و يجب أن يكونوا دائماً القدوة لهم )) .
غزو فضائي
الإعلامية " منار " أوضحت أن الكثيرمن المحطات نسفت كل القيم و المبادىءالتي تربينا عليها , و أصبحت المشاهد الغير الأخلاقية هي السمة المسيطرة على ما تقدمه من برامج ومما يزيد الطين بلة تلك المحطات للأغاني و الفيديو كليب التي زادت من تفاقم الأزمة على الأطفال و الشباب بغزو عقولهم بمفاهيم جديدة وغريبة على مجتمعاتنا على مدار الأربع والعشرين ساعة .
أضافت أن تلك المحطات وضعت الناس في حيرة أمام لغز يبدو لا حل له فالبيت له سياسته في تربية الأطفال والمحطات الفضائية لها سياستها في نسف كل ما يحاول الآباء والأمهات في غرسه في عقول أولادهم ولكن الضحية هم الأطفال في النهاية فالممنوع في البيت يجدونه مباحاً على الفضائيات ومع التكرار المتواصل لمشاهدة مايعرض بها من فساد تصبح مشاهدعادية في واقع الطفل ومستقبلاً يصبح جيل الفيديو كليب مفتقداً للدفاع عن القيم والعادات الأصيلة بحجة التطور والمدنية .
وأكدت على ضرورة تشجيع الطفل على تنمية مواهبه الإبداعية كلقراءة والرسم أو الموسيقا والمسرح لكي يشغل نفسه بما ينفعه ويبتعد عن حضورتلك القنوات
و أشارت أنه في خضم هذا الغزو الفضائي هناك محطات تجاهد للوقوف في وجه هذا التيار ومنها قناة الفضائية السورية حيث هناك مراقبين لبرامج الأطفال و يحرصون على اختياركل مفيد ومسلي للطفل سواء أكان برامج أو مسلسلات كرتونية و حتى أغاني للأطفال و خصوصاً ماتعرضه المذيعة المتألقة " فاتنة محمد" من برامج هامة , مفيدة ومسلية جداً للطفل إذ يحضرها الكبار أيضاً قبل الصغار لما فيها من المتعة , كما تعرض الفضائية السورية مشاهد من مسرح الطفل في سوريا الذي يعزز ثقة الأطفال بأنفسهم ويزيد من مواهبهم و ينمي لديهم حس الإبداع .







  رد مع اقتباس
قديم 12-27-2010, 09:43 AM   رقم المشاركة : 2
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تحقيق ( أطفال على صخب الفيديوكليب)

الغالية منى
أصبحت هذه الأغاني والفديو كليبات هي من الأساسيات لدى الاطفال والشباب فهي متاحة لهم في المحطات الفضائية والأنترنيت وعلى السيديات(الأقراص الممغنطة)
والأهل لا يبالون بما يحدث وما سيحدث

التقليد أصبح الهواية
ليت الأهل والمجتمع والدولة يتعاونوا فيما بينهم
لتنمية مواهب الأطفال وقدراتهم الفكرية والعلمية
والتركيز على البرامج الثقافية والعلمية والتوجيهية
والعمل على وضع أجهزة رقابة للحد من إستفحال ذلك
تحقيق مهم من أرض الواقع

شكراً لكِ
محبتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 12-27-2010, 09:46 AM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تحقيق ( أطفال على صخب الفيديوكليب)

تم نقل الموضوع الى القسم المختص
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 12-27-2010, 09:31 PM   رقم المشاركة : 4
نبعي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منى كوسا غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: تحقيق ( أطفال على صخب الفيديوكليب)

هلا غاليتي وسيدتي الأختعواطف عبد اللطيف مرورك أسعدني وآرائك جداًهامة.

هذا التحقيق فعلاًأنا أجريته مع أطفال هم أولاد جيراننا,,,,,,,,,,,,والأهل غيرمبالين لخطورةالفيديوكليب على أولادهم..............أرجوأنأكونقد حققت بهالفائدةالمرجوة............
هلا بك .....................هلاغاليتي

باقات الورد الأحمر لعينيك ...............







  رد مع اقتباس
قديم 01-03-2011, 02:30 PM   رقم المشاركة : 5
أديبة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :أمل الحداد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تحقيق ( أطفال على صخب الفيديوكليب)


طرح في قمة الأهمية وذلك لأن الفضائيات استلمت الكثير من المسؤولية
وخففت الكثير من عاتق الآباء والأمهات
فلا عجب أن تأخذ مجراها في غرس مبادئ أخرى معاكسة للدين والعادات والتقاليد...
أنا شخصيًا ضد الفضائيات وضد جلوس الأطفال أمام شاشة التلفاز أو الحاسوب

أولادي لديهم أوقات محدودة متاحة لمشاهدة التلفاز أو للتصفح في النت
لأداء الواجبات المدرسية التي تحتاج في يومنا هذا إلى الشبكة العنكبوتية
والكثير من المواقع محظورة في جهازي
ولكن....
الطامة الكبرى..إنني مهما حاولت لستُ وحدي المسؤولة في تربية أولادي

وإنما البيئة التي تحيطني...المدرسة...نادي الرياضة...الأصدقاء...ولا ننسى أهالي الأصدقاء
الذين يسمحون (ليس فقط مايخص الفيديو كليب) وأطفالنا يبكون لماذا يُمنعون ..
لذلك أرى أن التربية في بلاد الغرب أصعب بكثير...حتى الحكومة هنا لها النصيب الكبير في تربية أولادنا...

وكان الله في عوننا وعون الجميع على تنشئة جيل تفخر بها مجتمعاتنا
ويبقى الوازع الديني وغرسه في نفوس الأطفال منذ نعومة الأظافر وشعورهم بالرقيب العتيد

قبل رقابة الأهل هو الحل الوحيد...على الأقل نكون قد عملنا مابوسعنا وأرضينا ربنا
مع تقديري واعتذاري إن كنتُ قد خرجت من صلب الموضوع

تحياتي للأستاذة منى كوسا
"
"
الأمــل













التوقيع



  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التعليم طريق نحو تحقيق الشغل : عزيز العرباوي المقال 1 12-18-2010 09:55 PM
أطفال يقومون بالقرصنة من غرف نومهم رائدة زقوت التكنلوجيا والعلوم 1 03-22-2010 05:36 PM


الساعة الآن 08:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::