ياجبلاً أهلت التراب بعيني فقد كنت قد قررت أن أتعامى عن البكاء ولكن عيني ما أن رأت ذاك السواد في زاوية صورتك إلا وأخذت تذرف حرقة وحنيناً أتذكر الكلمات التي قلتها في آخر رد لك عليّ قلت أنني أستاذ فأين أنا منك .. وأينك الآن والله أكتب والدموع تنهمر رحمك الله إلى جنات عدن
يرحمه الله برجمته الواسعة هو فوق الكلمات بارك الله بك تحياتي
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته لكم الصبر والأجر ولروحه ثواب سورة المباركة الفاتحة
ودموعنا والله لم تجف بعد رحمك الله أستاذنا الكبير وهنئيا للسماء عناق روحك الطاهرة