لله درّك من شاعر مبدع مرتجلا كنت أو متأنيا
قصيدة جميلة تنتمي لمجموعتك الرائعة التي
سعدتُ برصدها ...
قصيدة صوّرت الحالة المُعاشة لسيدة الصبر
وسيدة النبع ...ومن هنا أقول لسيدة النبع مُذكراً
أنّ الله عزَّ في عُلاه قد بشّر الصابرين في أكثر من موقع
في قرآنه الحكيم ...
ونسأل الله تعالى أن تكون من الصابرين ونسأله سبحانه أن يزيدَ
في ثباتها وعزمها وقوتها ...ونحن هنا جميعنا أهلك وربعك و...
أخي مصطفى
هو نبض العشق لمن يجب أن يعشق
هو بوح الحنين لما نما فينا مع كل لحظة من حياتنا
هو التاريخ والحاضر الموجع والأمل الآتي
هو عراق الشموخ حين ذلت الرقاب
نعم المهدي والمهدى إليها
سيدة النبع
تمثل جبالاً من صبر العراقيين
والذي نسأل الله تعالى أن يبدلهم أمناً وسلاماً
أحيي فيك هذه الروح العربية الأصيلة
محبتي