حدثنا ماما عواطف عن قمة دبي
وعن روعتك وروعة هيام
وعن جميل ورمزت
مع حفظ الألقاب لكم جميعا
نعم ...
هنا في عمان كان انطباع الجميع
أن اللقاء كان فقط لتجسيد الشخوص
فجميعنا يعرف الآخر جيدا ...لدرجة نبدو وكأننا نعيش مع بعضنا البعض ...
بقيت مع فريد ونياز ورياض ومحمد سمير عند الكبيير محمد ذيب حتى نتزود أكثر من شاكر السلمان
شاكر السلمان : هذا الرائع ، شخصية لا تتكرر مرتين ...قمة في كل شيء
راااااااااااائع حد الدهشة ...
استمر حديثنا
والجميل سمعون كان وما زال فاكهة اللقاء ...
نتصرف بأريحية ...كنت وسمعون مشاغبين
ونحظى بدلال سيدة النبع لنا ...
ولم نسلم من تعليقات الرائع مسالمة
ما اجمل روح فريد مسالمة ...
أما الجميل نياز / فكان حرصه كثيرا على التوثيق والتصوير
سيطول الحديث عن محمد ذيب سلمان
ونزار سرطاوي
واالبقية لاحقا بحول الله
هنا نحاول أن نضع من يتابعنا في قلب الحدث
في عمان التي تزه بفرسان النبع ...
وكوكبة رائعة من كواكبة على اختلاف مشاربهم
رائع هو ..جميل الروح
..ورائع في استقباله لوفود النبع ...
في بيته العامر ...كان حريصا على تقديم كل وسائل الراحة لنا جميعا
كان يتلهف لبقائنا أكثر ولا نبرح منزله ....استضاف سمعون والسلمان عنده ليلة امس
ووشوشني سمعون لأبقى ...لكنني آثرت المغادرة ...
محمد ذيب سلمان ...
شخص لا تملك إلا أن تحبه
كان شعلة نشاط ...
تحول فجأة ل عمان ...
أصبح هو كله العاصمة التي تحملنا على جناحيها ...
غدا بحول الله ...
ستكون الأمسية الشعرية
سنسمع أصوات بلابل النبع وهي تشدو
ربما نستطيع أن نسجل وقائع الأمسية
حتى يتمكن من فاته الحضور المشاهدة
بالصوت والصورة ...
وبعد غد بحول الله ستكون الأمسية الثانية
وكا علمت ــ ستكون تغطية إعلامية ــ للقاء
من وسائل إعلامية ...
هنا في عمان ...يستمر الحب
وسنرتب بحول الله
موعدا للقمة التالية في مدينة عربية تستوعب حبنا
لطالما راودني سؤال ملح، هل يمكن ان تتحول العلاقات الافتراضية الى علاقات حقيقية؟
وها أنتم تجيبون على سؤالي بلقائكم الرائع...
عندما طرح الأستاذ وليد الفكرة تخيلتها مجرد فكرة لن تخرج عن نطاق المنتدى ، لكن كما يٌقال" اللقاء نصيب" ولإن النية صافية وقلوبكم عامرة بالمحبة والخير كانت يد الله ترعى خطواتكم وتحقق اللقاء.
هنيئاً لكم جميعاً بإن توج الله إصراركم وعزمكم على اللقاء بهذه القمة الجميلة الرائعة التى حضنتكم جميعاً في حضن عمان الدافيء،
أتمنى لكم التوفيق ودوام المودة بينكم وأن تتوالي لقاءات من هذا النوع في كل مكان ...وفي انتظار لقاء مصغر في ابوظبي بصحبة السيدة عواطف حال عودتها من عمان بالسلامة.
لقلوبكم العامرة بالمحبة كل الفرح والدعوات الصادقة الموشاة بالمودة بإن تدوم هذه الروابط الإنسانية بينكم.
تحية لكل الحضور بلا استثناء ....نتابع التفاصيل بشغف.