أو كيف العطر أقطرّه تحناناً يجتاح ضلوعي .. ؟
أو كيف الوجد أنسّقه كي يبدو بيديكَ نهارا .. ؟
فأنا من شوق مأخوذة ..
للشوق الآخر ..
وأنا من عطر مسكوبة ..
للعطر الآخر ..
وأنا من وجد منسوجة
للوجد الآخر ..
ياعشقي الأول والأوسط والآخر !
يامن يسرقني من تيهي ..
وغيابي ..
ورحيلي ..
يُربكني سراً وجهارا !
زادك الله مما منَّ عليك من جمال روح و حرف يا شاعرتنا الألقة
لقد سكبت الجمال هنا، فكان لنا منه حظ وافر حماك الله
هنيئا له (الملهِم) بهذه الجنينة من ورود أستاذتي الشاعرة
زادها هو إلهاما، فزادتنا هي من سلسبيل حرفها
حييت و بوركت و سلمت ودام إبداعك
وطن الحبيبة
قراءاتك الرقيقة والرفيعة ترفع من حجم النص وتحلق بي عالياً
فسلمك الله لي ودمت زهرة أقحوان تذيع العبير زاكياً فتنتعش به النفوس
تقبل الله منك دعواتك الطيبة البديعة وزادك الله من فضله ومنّ عليك بكل ماتحبين
لك شكري وعميق تقديري
واعذري أخيتي تأخري عنك وعن بقية الأخوة والأخوات هنا
فمثل قلوبكم الشفافة التي أحب تعذر وتقدر
دمتم في حب وسلام وصحة وسعادة
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
تقبل الله منك غاليتي الحبيبة كل دعواتك النقية هذه ومنّ عليك بمثلها وزيادة
ودمت بالقرب نهر حب ووفاء وحنان في زمن الجفاء
تحياتي لك وكل احترامي وبالغ تقديري الخالد لك
يرعاك الله ويحفظك
ودمت لي وللنبع أرق قلب
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
ربما هو مروري الأول على نص لك
هذا النص جعلني أتساءل ..أين كنتُ قبله ..
ولماذا لم ألتق بنصك في روابي الشعر ..
ربما كنت فاقدا البوصلة ..
ها أنا وقد اهتديت ...
سأرصد قلما جديرا بالرصد ..
ياوردي الأحمر في قلبي ..
ياكلّ النّور المشحون ..
وكلّ اللوز المبثوث
بالشهد ..
وبالورد ..
وبالبوح المفتونِ ..
الشاعرة الكبيرة عطاف سالم
بوح مفتون فعلا سيدتي الكريمة
في قمة الروعة والجمال.
تحياتي الخالصة ودمت في رعاية الله وحفظه.
علّمني كيف أرتلّها أشواقي كي تأتيكَ عذارى ؟! أو كيف العطر أقطرّه تحناناً يجتاح ضلوعي .. ؟ أو كيف الوجد أنسّقه كي يبدو بيديكَ نهارا .. ؟ . . . وَهَل تعلمين؟ هو يراها كذلك ; ( الأشواق عذارى،العطرُ مقطّر تحناناً، الوَجدُ مُنسّق بين يديه أزهارا)
لكنهُ تفاني العشاق.
الأديبة عطاف سالم :
استمتعتُ هنا
دمتِ بهيّة
تقديري واحترامي
الغالية / لانا راتب
أشكر لك نثر الورد هنا المقرون بعطرك
لك ودي وكل تقديري
تحياتي لك
أدامك الله رائعة وبهية وسعيدة
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
لو كنت أجيد كتابة الشعر .. لثنيّتها بمثلها .. و رددت لك بعضا من سحر حرفك
و لن أرضى - على الأقل - إلا مضاهاة هامة ما نثرتِ
دمتِ رائعة .. كما أنت
أخي الفاضل / أحمد العميري
يكفيني تواجدك الراقي ورقيق شعورك العاطر
تحياتي لك وكل تقديري
شاكرة لك هذه الثقة التي أوليتنيها وأوليتها القصيد
لاعدمتك أخي
وجعلني الله عند حسن ظنك البهي
كن بخير
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
الشعر من يديك هو السحر أستاذي
وهو الطير المغرد ..
والزهر الناضر ..
والعذر إليك مليوناً إن جاء ردي هنا متأخراً لأسباب تعلمونها
ولقد ألجمني ردك فعلاً نثراً وشعراً ..
لاعدمناك شاعراً كبيراً
وانساناً رائعاً وكريماً وعطوفاً قبل أي شيء آخر
يرعاك الله ويوفقك أينما كنت
تقبل تحياتي العاطرة
ولك مني كل التقدير وكل الاحترام
وأسعد الله صباحك وكل أوقاتك بكل الخير
دمت راقياً ورفيعاً
ودام الشعر بين يديك سعيداً
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم