صدى صوتك
3-6-2013
صدى صوتك...
بدأ..يؤرقني
اينما احل..
اينما أرتحل...
لصوتك صدى..
الذهن شارد..
ومخيلتي ..ترسم
ملامح..وجهك
تمسكين بيدي
تجلسين..جنبي
وربما..قبالتي
وربما...خلفي
كخيوط العنكبوت
تلتفين..حولي
من ..أنت؟؟
من أين أتيتِ
لا أدري من
تكونين ..لي
أخاف أن أسميك
هاجساً في داخلي
أن أبقيك هكذا
كل مسميات الانتساب
تليق...بك
صدى صوتك
يلازمني..يؤرقني
لا أنفكاك ..منك
فصدى صوتك..
عقدَ حلفاً مع شرايني
الرّئع أخي ...أخي أحمد العابر
توشية الشّخصيّة المتحدّث عنها بهذه الشّاعريّة المرهفة هي بعض من المشاعر في علاقة تماه وانسجام معها...
فكأنّ الصّوت في غياب الوجه الذي لا تعرف هو في تداخل وتقابل يسجّل حضورها لديك بشكل يتعدّى المحسوس ...
وهذا يعدّ من سخاء مصادرك الوجدانيّة ومن وقع فضاء حميميّ يفتح القلب على طاقة من المشاعر تتعدّى حدود العلاقات المتوارثة ...
وهذا أيضا جزء مشروع من التّوق للإقتراب أكثر يحرّكه البعد والمتخيّل والمجهول عنها
أخي أحمد
ما أنقى هذه العلاقات التي تتلبّس وجداننا فلا نعرف لها قرارا ولا استقراراولا كنها ولا تبريرا...
هي عالمنا المطلسم الكامن في صميمنا وكأنّه المنبّه فينا والباعث فينا لقلق السّؤال ...
من تكون ؟؟؟؟؟؟؟
ومن يكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف يستحيل وينقلب الشّخص المتعامل معه الى متلبّس بنا ....وكيف ننهي الصّورة المغلوقة نحو رحابة وتجلّ أكثر
قد تكون يا أحمد الغالي مخاطرة لا نقدر عليها يعني أن نكون أمام نوع من المعاملات التي لا لون لها ...
اضافة الى بريقها واغراءاتها...
لست أدري يا أحمد هل أصبت الفهم لمقاصد نصّك الجميل الدقيق العميق الشّجي....
فقد حمل اليّ هويتك ولا أتصوّر أنّي مخطئة فقلب الأخت يصدق دوما ...
معذرة ان نأيت عن نصّك وتناولته بالتحليل كهذا
الرّئع أخي ...أخي أحمد العابر
توشية الشّخصيّة المتحدّث عنها بهذه الشّاعريّة المرهفة هي بعض من المشاعر في علاقة تماه وانسجام معها...
فكأنّ الصّوت في غياب الوجه الذي لا تعرف هو في تداخل وتقابل يسجّل حضورها لديك بشكل يتعدّى المحسوس ...
وهذا يعدّ من سخاء مصادرك الوجدانيّة ومن وقع فضاء حميميّ يفتح القلب على طاقة من المشاعر تتعدّى حدود العلاقات المتوارثة ...
وهذا أيضا جزء مشروع من التّوق للإقتراب أكثر يحرّكه البعد والمتخيّل والمجهول عنها
أخي أحمد
ما أنقى هذه العلاقات التي تتلبّس وجداننا فلا نعرف لها قرارا ولا استقراراولا كنها ولا تبريرا...
هي عالمنا المطلسم الكامن في صميمنا وكأنّه المنبّه فينا والباعث فينا لقلق السّؤال ...
من تكون ؟؟؟؟؟؟؟
ومن يكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف يستحيل وينقلب الشّخص المتعامل معه الى متلبّس بنا ....وكيف ننهي الصّورة المغلوقة نحو رحابة وتجلّ أكثر
قد تكون يا أحمد الغالي مخاطرة لا نقدر عليها يعني أن نكون أمام نوع من المعاملات التي لا لون لها ...
اضافة الى بريقها واغراءاتها...
لست أدري يا أحمد هل أصبت الفهم لمقاصد نصّك الجميل الدقيق العميق الشّجي....
فقد حمل اليّ هويتك ولا أتصوّر أنّي مخطئة فقلب الأخت يصدق دوما ...
معذرة ان نأيت عن نصّك وتناولته بالتحليل كهذا
لم يخطيء قلبك..ولا حدسك..ولا تحليلك..
كما هو..هو..هو..كأنك بداخلي..
لا ازيد...فصدى الصوت يكفي..وردك يكفي
وجهان..تطابقا حدّ التطابق
دعد..أخيّتي..
اصبت الفهم..وعرفت الهويه
وصدقت قلبانا لا يخطئان..لانهما تؤامان
دمت..بحفظ الرحمن