هذا التأريخ المفعم بالانسانيه والتواضع
الفريد الذي يلغي نرجسية طبعت بطباع
البشر..رجال..لن يكرر التأريخ مثلهم..
من..الصديق..ثاني اثنين في الغار..والفاروق
وعبارته اخذت راية يؤسف لا يشار لها حقوق
الانسان...متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم
امهاتهم احرارا..وعثمان ذو النورين..والتي تستحي
منه الملائكة..وذو الفقار علي وهو القائل..
ان لم يكن نظيرك في الدين فهو نظيرك في الخلق
في رسالته لمالك الاشتر عندما ولاه لمصر
من يمتلك سماحة وصرامة وعدل وتقوى هؤلاء الاجلاء
صل الله على نبينا خاتم الانبياء ورضوان الله على جميع اله
و صحابته...اللهم امين
وشكرا اليك..جعلها في ميزان حسناتك
أفضل جيلين في تاريخ الإسلام هما الجيل الأول والتابعون ، وقد شهد الله تعالى لهم بذلك في سورة التوبة آية رقم 100 ، حيث يقول سبحانه وتعالى :
( والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري تحتها الانهار خالدين فيها ابدا ذلك الفوز العظيم )
أشكرك أخي الوليد على هذه التذكرة التي تنفع من ألقى السمع وهو بصير
ولكن لي تساؤل مشروع :
هل يمكننا أن نسقط عصرهم على عصرنا ؟
جوابي هو لا
وذلك لعدة أسباب :
1. عصرنا أكثر تعقيداً من عصرهم آلاف المرات .
2.عصرنا بعيد جداً زمنياً عن عصر النبوة بعكس عصرهم الذي كان امتداداً للعهد النبوي الشريف .
3. معطيات عصرنا تختلف كلياً عن معطيات عصرهم .
وعليه :
لن تنجح أي تجربة لاستنساخ ذلك العصر بحذافيره
محبتي
أفضل جيلين في تاريخ الإسلام هما الجيل الأول والتابعون ، وقد شهد الله تعالى لهم بذلك في سورة التوبة آية رقم 100 ، حيث يقول سبحانه وتعالى :
( والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري تحتها الانهار خالدين فيها ابدا ذلك الفوز العظيم )
أشكرك أخي الوليد على هذه التذكرة التي تنفع من ألقى السمع وهو بصير
ولكن لي تساؤل مشروع :
هل يمكننا أن نسقط عصرهم على عصرنا ؟
جوابي هو لا
وذلك لعدة أسباب :
1. عصرنا أكثر تعقيداً من عصرهم آلاف المرات .
2.عصرنا بعيد جداً زمنياً عن عصر النبوة بعكس عصرهم الذي كان امتداداً للعهد النبوي الشريف .
3. معطيات عصرنا تختلف كلياً عن معطيات عصرهم .
وعليه :
لن تنجح أي تجربة لاستنساخ ذلك العصر بحذافيره
محبتي
الفاضل / محمد سمير
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك
مداخلة ثرية أضافت للموضوع
وفتحت الباب لنقاش موضوع جميل ..
هنا أرى أنني أختلف معك في البند الأول :
فعصرنا يعج بالرفاهية والسهولة ...
فأداء الفرائض والقيام بالواجبات الدينية فيه من اليسر ما لم يكن موجودا في ذلك الوقت
ومع ذلك تجدهم ملتزمين في ظل تقصيرنا ...وقس على ذلك
أفضل جيلين في تاريخ الإسلام هما الجيل الأول والتابعون ، وقد شهد الله تعالى لهم بذلك في سورة التوبة آية رقم 100 ، حيث يقول سبحانه وتعالى :
( والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري تحتها الانهار خالدين فيها ابدا ذلك الفوز العظيم )
أشكرك أخي الوليد على هذه التذكرة التي تنفع من ألقى السمع وهو بصير
ولكن لي تساؤل مشروع :
هل يمكننا أن نسقط عصرهم على عصرنا ؟
جوابي هو لا
وذلك لعدة أسباب :
1. عصرنا أكثر تعقيداً من عصرهم آلاف المرات .
2.عصرنا بعيد جداً زمنياً عن عصر النبوة بعكس عصرهم الذي كان امتداداً للعهد النبوي الشريف .
3. معطيات عصرنا تختلف كلياً عن معطيات عصرهم .
وعليه :
لن تنجح أي تجربة لاستنساخ ذلك العصر بحذافيره
محبتي
أستاذ سمير لك مني كلّ الاحترام والتقدير
ومن قال أننا نختلف عنك في ما ذهبت إليه
أكيد كلّ زمان وله مزاياه ومتطلباته وتعقيداته حسب المكان والزمان وحتى الشخوص
ولكن كنّا نتمنى لو أخذنا عنهم سبل نجاحهم وقوة صبرهم ورؤاهم الصحيحة وسريرتهم النقية
ثم نقنّنها حسب متطلباتنا وزماننا ومتى كان للأخلاق والمبادئ زمانا أومكانا
تحياتي للجميع