( قَتِيلٌ..
في وَادي المُتْعَةِ..
يُوقِدُ قَنَادِيلَ تَوْبَتِهِ
قَصَائِدَ نَثْرٍ لِعَتَمَتِهِ..
وَ يُزَرِّر قَمِيصًا لِحَبيبَتِهِ-أَبْقَاها الله- )
هناك نضج جمالي و شاعري في التركيب الجملي
و في صياغة الصورة الشعرية ..
إضافة لاحساس شاعري مميز ..
لكن هذه الصيغة الفنية تقارب صيغة قصيدة النظم ..
و تبتعد عن صيغة قصيدة النثر ..
التي لا تعتمد الموسيقى الشكلية أو القافية ..
لك محبتي أيها المبدع
اعتقد بان قيمة النص تكمن في تلك التحولات التي تظهر في جسد القصيدة على الصعيد البلاغي التصويري بحيث نلامس تحدياً واضحاً للدالة عبر سلسلة انثيالات وتموجات تحاول من خلالها اعطاء الرؤيا افقاً وعمقاً في الزمنية على الصعيدين الماضي من خلال الموروثات اللغوية والاتي من خلال اعطاء مساحة تخييل تجعلنا نعيش وقع الرؤيا.
محبتي
جوتيار
( قَتِيلٌ..
في وَادي المُتْعَةِ..
يُوقِدُ قَنَادِيلَ تَوْبَتِهِ
قَصَائِدَ نَثْرٍ لِعَتَمَتِهِ..
وَ يُزَرِّر قَمِيصًا لِحَبيبَتِهِ-أَبْقَاها الله- )
هناك نضج جمالي و شاعري في التركيب الجملي
و في صياغة الصورة الشعرية ..
إضافة لاحساس شاعري مميز ..
لكن هذه الصيغة الفنية تقارب صيغة قصيدة النظم ..
و تبتعد عن صيغة قصيدة النثر ..
التي لا تعتمد الموسيقى الشكلية أو القافية ..
لك محبتي أيها المبدع