لحظة ميلادي يوم أشرقت شمس بهائك خلف غيوم ضاجة بالضياع يومها أطفأت كل شموع الألم بنبضة فاقت كل الأنفاس ( س )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
سوف نلتقي من جديد نلتقي على عتبة باب قديم كان يرتب لنا مواعيد الفرح كان يقرأ على شفتينا كل الكلام الميم
من يلملم زوائدنا من على جسد الغياب متى تقرأ شوقي بعيون قلبك ليعود لي بعد العناء لوني
نفس الوجع أكان حضورا أم رحيلا فكؤوس الأمـاني فرغت من محتواها ( الهاء )
هناك في دوامة الحنين دوائر من التردد تنتشر فقاعات لا تقبل الامتثال للمسات الحنان منطوية على عبق منتهي الصلاحية ونحن ندور بحثا عن مداعبتها الهاء
هناك عندما تترهل الوعود ينبح الليل ,,ويطرق أبواب الوهم تمضغ الروح عظامها وتبتلع الوجع ع
عيناك اراهما .. ما زلت اطاردهما كطفل صغير تعلق بلعبة وهي خيط دخان نون
https://www.youtube.com/watch?v=QnhKRfJp7Bo في الغرامِ يا سيدتي ذبتُ وبعينيكِ طويلا سرحتُ والى عوالمَ أخرى دخلتُ ولما عدتُ لم اجدني بل أنتِ وجدتُ مدونتي : https://amirsllal.blogspot.com قناتي على اليوتيوب : https://www.youtube.com/channel/UC4Q...YRNI7uOXd7qTGw
نتسكّع ولا يقرّ لنا قرار من سبع عوالم نجيئ والى سبع نرحل نبحث عن وجوهنا التي أضعنا فلا نلحق
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
قسما بالصبر في القلوب البائسة وبالجزع في الارواح اليائسة لن أكون ضحية لتفاحة جديدة ولن أغرق فيك كما تشائين فربعك ماء وثلاثة أرباعك يابسة
تمهّل .... كان لي فيما كان شهوة إمرأة وكان الحبّ يرافقني... أمّا اليوم فالقلب يسع ضيق الدّنيا وما عاد من الهوى في اضطرام