ياكم الدمع الأبيض الذي يراقص مقلتي الآن ويأبى السقوط حتى لايلوث بياض الورق بالملح
سأزرعه ببسمة تتقمص الفرح ودعوة صادقة من القلب أتلوها كيقين الفجر على جبين أطيافكم
فقد تنفض غبار المسافة ووعثاء البعد
و يعود الحمام لعشه الدافئ ..يعود يحمل رسائل الحب والشوق ورحيق الحياة
فهناك عناقيد من الماء تتدلى حنينا و تنادي .. تنادي ..
فهل من مجيب ؟؟
؛
الوليد الرائع
كريم الأمير
مع العذر على حفظ الألقاب فهي ثقيلة على مائدة الأخوة في بهو كهذا من الروح للروح
مساحة عصبت ذاكرتي بكل من مضى فوق عشب القلب وترك عطره ورحل .. نسيّ أن يحمل كل حقائبه
كما حملته قدماه بعيداً
لاأريد أن أثقل كاهلكم كثيراً بذاكرتي فمازال لها وجه أبيض أتمنى أن أخوضه معكم ياأسرة النبع الدافئة
لكنها بصمة اعجاب بهذا التآخي وهذا النقاء
وهو نداء عله يدق مسامع قلب وقلم كل من غاب فيعود ويسكب النبض
فوق بتلات الورد العطشى أنداءً ملونة تحج إليها العصافير أسرابا .
صباح الورد آلــ نبع المحبة
هيام صديقتي
ربما حملت نسائم القلب لكِ عطرها وشقشقت روح الزهرة البرية بين طيات فكرك ذات لقاء على هاوية رحيل ..
محبتي.
ياكم الدمع الأبيض الذي يراقص مقلتي الآن ويأبى السقوط حتى لايلوث بياض الورق بالملح
سأزرعه ببسمة تتقمص الفرح ودعوة صادقة من القلب أتلوها كيقين الفجر على جبين أطيافكم
فقد تنفض غبار المسافة ووعثاء البعد
و يعود الحمام لعشه الدافئ ..يعود يحمل رسائل الحب والشوق ورحيق الحياة
فهناك عناقيد من الماء تتدلى حنينا و تنادي .. تنادي ..
فهل من مجيب ؟؟
؛
الوليد الرائع
كريم الأمير
مع العذر على حفظ الألقاب فهي ثقيلة على مائدة الأخوة في بهو كهذا من الروح للروح
مساحة عصبت ذاكرتي بكل من مضى فوق عشب القلب وترك عطره ورحل .. نسيّ أن يحمل كل حقائبه
كما حملته قدماه بعيداً
لاأريد أن أثقل كاهلكم كثيراً بذاكرتي فمازال لها وجه أبيض أتمنى أن أخوضه معكم ياأسرة النبع الدافئة
لكنها بصمة اعجاب بهذا التآخي وهذا النقاء
وهو نداء عله يدق مسامع قلب وقلم كل من غاب فيعود ويسكب النبض
فوق بتلات الورد العطشى أنداءً ملونة تحج إليها العصافير أسرابا .
صباح الورد آلــ نبع المحبة
هيام صديقتي
ربما حملت نسائم القلب لكِ عطرها وشقشقت روح الزهرة البرية بين طيات فكرك ذات لقاء على هاوية رحيل ..
محبتي.
لروحك سلام ..
لنبضك سلام ..
لرصدك جنوننا ...لإيمانك بهذا الشوق الساكن فينا
لتفهمك ِ لمشاغباتنا ...
لهذا الحضور المضمخ بالنرجس ...
لوعيك همسنا وحرائقنا ..
لك منا سلام ...
أنا وعبد الكريم سمعون ..هذا المجنون الذي أحب
هذا الساكن وجداني ...
الذي يمارس الغياب قسرا ...فيدميني ويبعثرني ...