عدت.. أخي الجميل جميل.. إلى حامل لواء الشعراء إلى النار، كما وصفه الرسول (ص)، وهي عودة لا يُقدم عليها سوى فحول الشعراء أمثالك..
صوّرت واقعنا بآلة تصوير صادقة لا تملك تقنيّات التحسين والتجميل..
تقديري وإعجابي
حينما يبلغ الوجع مداه في روخ الشاعرفقط
يخرج مثل هذا الشعر وجعا ومرار
ما كمن شاعر ينعي امه الا اذا فقدها
وها هو اخي ينعي امه فاي ذنب اقترف
حتى وصل الى هذا الحد ؟؟
وجع مستحق وهو يرى السادة يبيعون لحم كرامتهم
ويا للأسف هم يدغعون مالهم للمشتري ايضا
شكرا لوجع كبير اثرتهولم ينم بعد
الله الله يا سيد الحس المسافر في كل كلمة
أخي جميل نشتاقك وقصيدك أيها الغالي
دمشق وبغداد وصنعاء وطرابلس
قاتل الله أغبياء الأمة حين يفتون بدمارها محللين الجها للقوّاد
شكرا لك على الشعر الحقيقي
كن معنا كما عهدناك شاعرنا المميز