صدر للأديبة الرائعة سلوى حماد الأصدار الأول لها بعنوان
(خواطر من رائحة التوليب)..مبروك وألف مبروك هذا الوليد
ألأدبي..ولمزيدا من التألق والأبداع للصديقة الصدوقة
جميع الحقوق محفوظة
رقم الإيداع في دار الكتب والوثائق
بغداد (930) لسنة 2015
الطبعة الأولى
مكتب رياض للطباعة
شارع المكتبات – باب المعظم
بغداد
2015
اسم الكتاب : خواطر من رائحة التوليب
vاسم المؤلف: سلوى حماد
vتوصيف الكتاب : 8 سم 11.5سم
vعدد الصفحات : (142)
الخواطر التي تضمنها الديوان
1= قبل أن يسكت الكلام
2= في شِبَاك العشق
3= من يطفئ الحرائق؟؟؟ 4= أنا وظلي..
5= إلى رجل تطاردني ملامحه
6= نبضات على كوبري قصر النيل 7= شهرزاد الفلسطينية 8= مايسترو قلبي 9= اني خيرتك فاختر 10= من أرشيف الذاكرة 11= وجع الحروف 1 12= وجع الحروف2 13= مشاعر لا تحتمل التأجيل 14= شتاء ومدفأة 15= أفتقدك
16= كعكة في يد طفل فلسطيني 17= وخزات 18= سارقة ساعات نومك 19= من لا مكان 20= يوم تحرير ذاكرة 21= أبجدية التناقضات 22= وصية من عشرة بنود 23= حوارية آدم وحواء
أخي وصديقي الصدوق الأديب قصي المحمود..
تبرهن كل يوم على أن الأصالة هي مبدأك ومنهاجك...بارك الله بعمرك أيها الأصيل..
هذه المفاجأة التي أعدها ولفها بشرائط من محبة الأخ الغالي شاكر السلمان لا تٌقدر بثمن وتعجز أحرفي عن ترجمة حقيقة مشاعري تجاه هذه اللفتة الإنسانية الراقية..
أشكرك أخي وصديقي قصي المحمود على تهنئتك الكريمة ومشاعرك النبيلة وفرحتك بهذا المنجز الأدبي الذي لولا جهود أستاذنا الأصيل شاكر ما كان ليرى النور..
الحقيقة إن كل الجهد من تجميع للنصوص الى التنقيح الى الطبع بمشاركة
المصمم الرائع حيدر..هو من جهد الأخ العزيز ابا صالح..ولا أريد أن اذكر الماديات
فهو في غنى عن ذكرها لروحه الحاتمية في تكريم الغير ...
فالشكر والأمتنان أولاً وأخيراً للأستاذ العمدة بعد الله ...
المنَّ والسلوى..سعيدا بأني تشرفت بأني أول من يعلم بجهد الأخ ابا صالح
ولكنه طلب مني ان تكون مفاجأة اليك من خلال نشرها عن طريقي وكأنك انتِ
الناشرة وأرسلت الأهداء ليعطي جواً من روح اللطافة مع المفاجأة وهذا الذي
حدث...
الى الأخ الصديق العزيز ابا صالح..أثني على شكر الصديقة الصدوقة المنَّ والسلوى
وأنوب عنها مثنى وثلاث بالشكر والأمتنان لهذه المبادرة الرائعة..رغم انها تحسب اليك
ولكنها تحسب للنبع وأدارته الموقرة في تقدير اعضائها وتكريمهم
أخيراً..وأنا أعلم الظروف وما الذي يدور...تألمت حين همس في أذنيَّ..نعمل من أجل الأخرين
لأننا مشروع خاتمة ورحيل!!!!!
حفظك الله ابا صالح وحفظ العراقيين جميعا....
ألف مبروووووووك سلوى الغالية حرفك يستحق أن يكون في المقدمة دوما
مبارك لكل قرائك ومحبيكِ وللنبع هذا الإصدار الرائع
وإلى المزيد من الإبداعات والتوفيق على كل المستويات
وكل التقدير لرافد الأدب بالقلب قبل الحرف
عمدة النبع المكرم شاكر السلمان
تبرهن كل يوم على أن الأصالة هي مبدأك ومنهاجك...بارك الله بعمرك أيها الأصيل..
هذه المفاجأة التي أعدها ولفها بشرائط من محبة الأخ الغالي شاكر السلمان لا تٌقدر بثمن وتعجز أحرفي عن ترجمة حقيقة مشاعري تجاه هذه اللفتة الإنسانية الراقية..
أشكرك أخي وصديقي قصي المحمود على تهنئتك الكريمة ومشاعرك النبيلة وفرحتك بهذا المنجز الأدبي الذي لولا جهود أستاذنا الأصيل شاكر ما كان ليرى النور..
كل التقدير لوفائك وأصالتك...
مودة لا تبور..
سلوى حماد
من يوم نشرك لموضوع مشاعر لاتحتمل التأجيل .. قلت حان وقت رسمها في موضوع ماذا لو أرسم سلوى حماد .. ومن خلال متابعتي لنصوصك قلت حرام أن تبقى مبعثرة هكذا .. ولو نظرت الى كعب الكتاب ( اي وسطه ) ستجديه بداية السنة الهجرية 1436 ونهاية 2014 ميلادية .. وما منعني من اكماله قبل بداية هذا العام الا سوء حالتي الصحية المتكررة في توعكات المخبول في صدري والذي يحبكم
مبارك لك أختاه وأتمنى أن يمنحني الوقت فرصة لأخدم بها باقي أحبتي
تقبل مني هذه الباقة تعبيراً عن امتناني الكبير لكل لجهدك ووقتك الذي بذلته لتجعل من حلمي حقيقة... مع جزيل شكري وامتناني لكرمك الحاتمي أيها الأخ والصديق الأصيل..
الراقي قصي المحمود..
تقبل هذه الباقة تعبيراً عن عميق امتناني لاهتمامك بإصداري الأدبي الأول والإعلان عنه هنا وفي الفايسبوك...الف شكر ايها الأخ والصديق الأصيل..
كنت أتمنى أن أقدم لكما هذه الزهور بيدي..
بارك الله بكما وأطال بأعماركما لغرس المزيد من الفرح في قلوب كل من حولكما..