لأنني قليل السفر وأرى ان اللقاءات الشعرية لاتحقق اهدافها لأن أغلب الشعراء مصابون بالنرجسية العالية يحبون الالقاء ولايحبون سماع الآخرين
سمعتها من أكثر من شاعر...ترى د. أسعد ما السر في ذلك..رغم ان الشاعر وهو يمتلك الأحساس
المفرط،ولديه مخيلة صورية للجمال ومكامن الجمال،أضافة لبلاغة اللغة...والحقيقة لمستها عند بعض
الأصدقاء..فهي ليست نرجسية عادية..بل ذات حساسية عالية...حقيقة د. ما السر في ذلك
للتذكير صديقنا العزيز..أعلم انه ضغط اللقاء والنت..
للتذكير صديقنا العزيز..أعلم انه ضغط اللقاء والنت..
نعم أغلب الشعراء تصيبهم النرجسية واعتقد هذا بسبب قصور في بناء الشخصية أو انهم امتلكوا ناصية الصعود فأخذوا ينظرون للآخرين من عل فالجواهري من المعاصرين وعبد الواحد وآل ياسين من المعاصرين مصابون بداء النرجسية
وهو مرض خطير يقلل من شعبيتهم ويبعدهم عن جمهورهم فالنرجسية مطلوبه ولكن الافراط فيها يكون مرضا
سؤالي الثاني يا قدير ....!!
هل يمكن أن نعيد صياغة واقع نعيشه بآخر نتمناه من خلال الكتابة ...!!
وهل ممكن للأخير أن يلامس الحياة أم سيبقى أسير حلم على ورق ....!!!
/
وبمناسبة حديثك عن الجنس الناعم وبعيدا عن كونه مصدر الهامك ..
ترى ماذا تعني المرأة بالنسبة للدكتور أسعد ...!!