نعم ياكوكب...
فكم مرّ أن يبعثر الغياب عمر المحبين
أمعنت المفردات هنافلفحني طعم الغياب وما سرّبه في القلب
ومضة عميقة تفجّر براكين شوق وحنين وشيئامن الشّجن
لك الودّ يا كوكب الرائعة.
نعم ياكوكب...
فكم مرّ أن يبعثر الغياب عمر المحبين
أمعنت المفردات هنافلفحني طعم الغياب وما سرّبه في القلب
ومضة عميقة تفجّر براكين شوق وحنين وشيئامن الشّجن
لك الودّ يا كوكب الرائعة.
أهلا بسيّدتي المدهشة منوبية
أصدقكِ قولاً أنني كتبتها بدءا ( عمرا تعثر بالقتال ربيعه) ولاني مللت الكتابة عن الحرب والقتال والشظايا ، بل باتت تكتم أنفاسي المبتلاة بطعمها المر
فغيرتها إلى الغياب ، فلا فرق بين الحرب والغياب ؛ كلاهما يبعثران أحلامنا
محبتي لكِ
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
جملة شعرية في غاية الروعة رسمت بأبعاد ثلاثية
تحياتي وتقديري
صباحاً جميلاً أستاذي الفاضل
حضورك وقراءتك هما الأروعان من الجملة الشّعرية التي سيمضي على كتابتها سنة تقريباً ، لكنني نسيتها في دفتر مذكراتي الذي لايفارقني ولم يفارقني
كان هذا البيت رداً على أبيات نشرها زوجي على الفيس وطلب من الشّعراء مجاراتها فلم يجاره أحد .. سواي طبعاً بهذا البيت وبيت آخر قرأته بالأمس ولم يرق لي
لك التّحيّة والسّلام ،.
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟