حمقاء جِداً ..!!
أعترف ...
حين ارتبطت برجل شرقي
لم يتعلم كيف يقاسمُني الهَواء دون أن يخنق تدفُقَ نبضي !
انجرفتُ للياليه*
واصابعي ترتجيه*
ثُمَ مالبِثت أن نامت
على حُلمِه المُختل ...؟
ُ ارتَميت على عجزِه
توزعتُ فيه
أحببتُه لدرجة التي لم أستطع فيها إلقاء التحية على العابرين ،*
وهو..!
ألم يجد تذكِرةً للرحيل إلي في حَضرة جنون المَطر الذي يُشبِهُه
و معاطِف النسيان...
كيف ساحمي ذاكرتي التي صقلت عروقها بِكً بملامِحك ، أخبرني ؟
كيف. .
كيف..
؟؟؟؟؟
وُد ...
أهلا بعودتك مجددا للنبع الذي افتقد حروفك وتواجدك ..
ونتمنى أن يعود الغائبون الذين كانوا أوفياء للنبع ...
جميل هو النص الذي جاء مُختزلا يقدم صورة الزوجة الوفية المعطاءة
للزوج المشغول والمتشاغل ...
صورة نراها متكررة في واقعنا
وهي لقطة إجتماعية أجدت ِ في التعبير عنها
قد أكون أكثرا حمقاً منك حين ارتبطت بأمرأة شرقية!
لنفس الأسباب!!
------------------
نصاً فيه من الأدانة للبيئة الشرقية ..الخارجة عن قانون الأنسانية
تحياتي وتقديري
حمقاء. .جدا..!!
.gif)
كنت قد توضأتُ بدمعة 
العرض العادي
