قد يوهن الجسد لكن الروح تبقى محلقة في الأعالي فاردة جناحيها كالنسر المتأمل بنظرة ثاقبة لمكامن الألم واجتثاثه ببسمة أمل.
الجسد معافى بإذن الله والروح بعنفوان عالٍ،إذن ستسير القافلة نحو برّ الأمان يحدو بها الإصرار والإطمئنان وستصل إلى أكثر ما في الحسبان.
تقديري لنبض يراعك روح النبع
تحياتي وبيادر الياسمين