أحقاً صرتَ ذكرى يا حبيبي! وهل أمسى غيابُكَ من نصيبي ما أجمله من تساؤل وعجب هكذا هي الحياة يا صديقي شاعرنا الكبير أ.صبحي ياسين والأيام دول فقد يشفى السقيمُ بلا دواءٍ
إذا مرت عليه يد الحبيبِ ما أروعها من قفلةٍ فتنتني هذه القصيدة بشكلها ومضمونها تحياتي وبيادر الياسمين
كم أأنت مترف الحس مرهفه شاعرنا الغالي
طابت حروفك كونها من قلب طيب
سعيد جدا بما فاض به خاطرك الطيب
من قلب يعزك كثيرا اشكرك
أهلاً بشاعرنا الكبير الأستاذ صبحي
وأهلاً بطلتك الحانية من خلال هذه القصيدة الوادعة
المعاتبة والمعترفة بحقيقة العمر ومراحله .
طاب نبضك شاعرنا ، وسلم مدادك
تقديري
اهلا وسهلا بك حضورا اعتز به كثيرا
من القلب احييك على الكلمات الطيبات المطيبات
فقد يشفى السقيمُ بلا دواءٍ إذا مرت عليه يد الحبيبِ نعم؛ أخي الحبيب الشاعر المغرّد القدير.. ما زالت تغريداتك ممتعة، وشعرك حافل بالحسّ والجمال.. أطيب التحيّات