قيل بأن الجنية تسرح و تمرح في الجبال و الغابات , تراقص الربيع ,تتغنى بجمالها الأبدي و قدرتها على الإغواء
وحكي بأنها تفردت بالعديد من الرجال و الأطفال الصغار ,
حكي بأن بعضهم عشقها حد الجنون و رافقها إلى عالمها خلف البحار,
قيل عنهم مجانين , قيل طيش الصبا قيل فيما قيل اغوتهم الجنية
كان يا ما كان
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,