فعلا كلمات رائعة ,, ومعاني جميلة تمتشق الحامسة
رغم مساحات الألم الشاسعة ,, ورغم النزيف من كثر الجراحات
إلا أن الأمل هو الذي يغلب دوما حتى لو كان بصيصا فيكون
التفاؤل هو الغالب والمنتصر ,,
جمعت الأبيات بين أقطار عدة من وطننا العربية ,, وجهت لهم صرخة
ثائرة ,, تهب بالإنسان العربي أن يثور لعروبته وتحثه على
ترك الخنوع والخمول والكسل ويمتشق سلاحه ويتوجه
الى حيث يجب أن يكون
كل تقديري لهذا النزف الراقي ولقلمك الباذخ
مودتي الخالصة
سفـــــــانة