فسيفساءُ صَناعٍ ما اشتكتْ عِوجاً
في رصفِها أو عفا ألوانَهـا العَتَـقُ
وهي كذلك صديقي الجميل الشاعرعمر أبو غريبة
قصيدة من عيون الشعر بها ادركتُ مافي قلبك وفكرك من جمال وإبداع
وبها حتماً ستدرك في قلوب قرائها ماتريد
حقها التميز بالتثبيت بكل جدارة
إعجابي الدائم ومحبتي
ياله من مخاض جميل وياله من وصف دقيق للمراحل التي يمر بها الشاعر منذ أن يحضر الإلهام ثم تتشكل منه اللبنة الأولى للقصيدة.. للمراحل الأخرى التي يمر
بها الشاعر والقصيدة ،،وقد استطاع الشاعر بكل تمكن ان ينتقل من مرحلة لأخرى بطريقة سلسة بديعة جدا مع الوصف المفصل المستنبط من الواقع ،، أسلوب باذخ ،، ويستمر الشاعر في جذبنا إلى كل خطوة من الخطوات حتى تصل القصيدة لمرحلة التنقيح
والإنتهاء ،، و قد ركز الشاعر بكل تفنن برسم
المشاعر التي ترافق هذه المراحل ،،
وقد وقفت كثيرا عند تأكيدك أن الشاعر الشاعر لا يستطيع ان يعتمد على إنتاج الغير الشعري والأخذ من إبداعهم من شعر .. لأن الشعر ليس صفا للكلام وحسب بل هو روح يبثها الشاعر في كل كلمة وفي كل صورة وكل معنى ،، وهذا صحيح وأكيد ..
شاعرنا القدير \ عمر أبو غريب
أسجل إعجابي الشديد بما قرأته لك هنا من جمال ورقي في المعاني
مع تقديري لهذا القلم السامق الذي يسطر ملاحما للجمال أينما وجد ..
أخي عمر
أو الشاعر عمر الغالي بغلاوة الشعر
تحيتي
من خلف اندهاشي بحرف سمق
ولفظ حلق في الأفق
ورسم جميل بألوان الشفق
كنت سعيدا جدا وأنا أنساب وراءك واألهث خلف الجمال
وتخيلت نفسي في قمة من قمم القوافي فإذا أنا فيها حقيقة
عمر أبو غريبة الشاعر . مجهود في انتاج هذه القصيدة وان كان الشاعر صرح بكس ذلك ، وحصر ذلك في المطلع . لا أتحدث عن كيف أخرج الشاعر قصيدته ، فهو محترف ، وقصيدته واقفة ناطقة عاقلة . ولكن أعجبني المحتوى ، و كيف صور حالة شعر في خصام مع القصيدة ووئام . و جميل الابداع في المضامين . و خير ما أختم به روعة المخرج ، اذ يصور نشوة الشاعر و هو يتلذذ بقصيدته أو عمله بعد النجاح في انجازه :
وهي كذلك صديقي الجميل الشاعرعمر أبو غريبة
قصيدة من عيون الشعر بها ادركتُ مافي قلبك وفكرك من جمال وإبداع
وبها حتماً ستدرك في قلوب قرائها ماتريد
حقها التميز بالتثبيت بكل جدارة
إعجابي الدائم ومحبتي
الصديق والشاعر الكبير عواد الشقاقي
دائما تغمرني أيها الكريم بفيض
كرمك ودفء مشاعرك النبيلة
شرف لقصيدتي أن تنال رضاك أولا
وتثبيتك ثانيا
ثبتك الله على الحق
محبتي الخالصة وعرفاني
أستاذي
ما أنا إلا أمام عروس عباسية تأنق في إخراجها شاعر لا يشق له غبار
حاولت أن أقتطع منها ما يبل ظمئي ويسد حاجة روحي فما استطعت
لأنها سجادة قاشانية فأي بتر لنسيجها سيفقدها جمالها وسحر ألوانها
:اني أمام روح والهة عاشقة للشعر حد النشوة فسطرت كل حروف
الغزل وأسبغتها على حبيبها الذي يعانقها حتى في أحلامها
القلم العبق وأمير الشعر الشاعر الشاعر عمر ابو غريبة
ختمت ليلتي بأجمل ما قرأت وأعذب ما رشفت فلك من أخيك
تحياته ومودته معطرة بإعجابه ومضمخة بتقديره واحترامه لك
بعض الردود يُعتقل لساني أمامها
فلا يكاد يحير جواباً
وهذا الرد أستاذي المعله في مقدمتها
لقد غمرتني بنداك حتى أعجزني شكرك
سعيد أنا يا سيدي برضاك عن قصيدتي
جزاك الله كل خير
امتناني العميق ومحبتي
أستاذي
الشاعرالرائع عمر أبو غريبة: صور جميلة، وتعبير صادق عن رحلة القصيدة، من مرحلة الفكرة، إلى مرحلة المخاض إلى مرحلة الولادة، وهذا التسلسل الإبداعي هو ما يمنح القصيدة متعتها وقوتها، ولعلك هنا تشير إلى مجموعة من القضايا النقدية بشكل عرضي، مثل قضية الطبع والصنعة وقضية السرقات الشعرية، وقضية العيوب الشعرية وقضية عمود الشعر وغيرها ، وكأنك في هذا النص تضعنا أمام سفر نقدي، تميز فيه الجيد من الرديء، وحسبك أن الفرزدق وهو من هو في الشعر العربي كان يقول: تمر علي الساعة، وقلع ضرس من أضراسي أهون علي من عمل بيت من الشعر.
تقبل مودتي الخالصة.
ياله من مخاض جميل وياله من وصف دقيق للمراحل التي يمر بها الشاعر منذ أن يحضر الإلهام ثم تتشكل منه اللبنة الأولى للقصيدة.. للمراحل الأخرى التي يمر
بها الشاعر والقصيدة ،،وقد استطاع الشاعر بكل تمكن ان ينتقل من مرحلة لأخرى بطريقة سلسة بديعة جدا مع الوصف المفصل المستنبط من الواقع ،، أسلوب باذخ ،، ويستمر الشاعر في جذبنا إلى كل خطوة من الخطوات حتى تصل القصيدة لمرحلة التنقيح
والإنتهاء ،، و قد ركز الشاعر بكل تفنن برسم
المشاعر التي ترافق هذه المراحل ،،
وقد وقفت كثيرا عند تأكيدك أن الشاعر الشاعر لا يستطيع ان يعتمد على إنتاج الغير الشعري والأخذ من إبداعهم من شعر .. لأن الشعر ليس صفا للكلام وحسب بل هو روح يبثها الشاعر في كل كلمة وفي كل صورة وكل معنى ،، وهذا صحيح وأكيد ..
شاعرنا القدير \ عمر أبو غريب
أسجل إعجابي الشديد بما قرأته لك هنا من جمال ورقي في المعاني
مع تقديري لهذا القلم السامق الذي يسطر ملاحما للجمال أينما وجد ..
مودتي المحلصة
سفـــــانة
الشاعرة المبدعة سفانة
اشكرك يا سيدتي على قراءتك المعمقة
وتذوقك الرفيع واقتباسك.
والسرقة الشعرية كما ذكرتِ هي سرقة الروح
ونحن نعاني منها في عالم النشر المفتوح
على الشبكة العالمية فلا يدري أحدنا من ينتحل
نصه بكامله لا بيتا أو بيتين
مودتي وامتناني
أختاه