حوار في بيت الشاعر محمد ذيب بين رفيقة الدمع والفرح عواطف وعن يمينها ولداها سمعون والشقي وليد دويكات لسان حالها يقول: ايش فيك يامعود إنت وليد ماتريدون تعقلون وتبطلون لعب بالشوراع