آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-26-2011, 11:27 AM   رقم المشاركة : 1
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :نزار السامرائي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي يا حادي العيس .. التاريخ بوجهة نظر روائية

يا حادي العيس .. التاريخ بوجهة نظر روائية
نزار عبد الغفار السامرائي

في إحدى الجمع كنت استمع الى حديث بمقهى الشابندر حول الخيال الموجود في رواية تسرد حكاية تاريخية حقيقية ، اتفقت والروائي سعد سعيد على ان الرواية التي تسرد التاريخ كما هو لا تصبح رواية بل كتاب تاريخ ، لذلك لابد ان يخالط الخيال شيء من الحقيقة.. في اليوم نفسه أهداني سعيد روايته (يا حادي العيس).
لم اكن اعلم ان يكون الحديث السريع العابر حول الخيال ومخالطته للواقع سيكون مدخلا للكتابة عن الرواية الثالثة لسعد سعيد ، غير إني وجدت ان هذا مناسبا للولوج الى عالم الرواية التي لم يخرج فيها الكاتب عن سياق روايتيه الأوليتين ( الدومينو) ،و(قال الأفعوان) رغم الاختلاف في الأسلوب بينهما.
فسعيد كما يبدو مولع بانتهاج الفانتازيا كأسلوب للكتابة الروائية وهو بهذا يحاول ان يبث أفكاره عبر خطاب روائي متشعب يتناول فيه ما يراه من أفكار..
والفانتازيا كأسلوب ليست وحدها الجامع بين الروايات الثلاث ، إذ ان الرؤية لأحداث التاريخ هي الأخرى تتكرر ،للمرة الثالثة في روايات الكاتب ،فبعد ان تناول التاريخ بشكل مقلوب او معكوس بفنتازيا تجمع بين الحلم والواقع في دومينو ،راح يسرد تاريخ العالم ونشوء الدول والممالك والصراعات بينها على لسان الأفعوان في حديثه للخلد في رواية قال الأفعوان ، وها هو في روايته الثالثة يعيد الكرة ليسرد لنا تاريخا جديدا محصورا هذه المرة بمنطقة محددة ،يعود اليها كلما ابتعد قليلا ليحدثنا عن تاريخا قريبا معاصرا لكن بمحاولة تورية مكشوفة لمن يعرف اللعبة.
الولوج الى رواية (يا حادي العيس ) يشعرنا بأننا إزاء عمل روائي فانتازي يعيد تشكيل عملية الخلق عبر ما يصنف كخيال علمي، فالقسم الاول من الرواية الذي أطلق عليه (وسارت) يأتينا عبر ما وثقه(جويزع) قائد مركبة الفضاء (سرفا يفل) في جهاز اسمه ( الإنفر انا نوكو انتمبا يو بيسي)قبل الوصول الى الكوكب الجديد(و 666).
ونعرف من خلال توثيق مذكرات جويزع او ما بقي منها المثقلة بالمصطلحات العلمية بصيغتها الانكليزية ان المركبة انطلقت من (الكوكب الأم) لا نعرف ان كان هو الأرض ام غيرها ، لكننا نفترض وفق السياق انه الأرض ، الرحلة لا تخلو من المناكدات ،والمشاحنات خاصة بين جويزع القائد الملتزم بالقوانين العلمية وما تفرضه شركة (الهولي فرم) المسيطرة على الكوكب الأم (المحتضر) والتي أرسلت هذه الرحلة كون الكوكب في طريقه الى التلاشي ، وبين زوجته (ليساء)التي لا تزال تحتفظ بخصالها البدوية التواقة الى التحرر من القيود والاستمتاع بالطبيعة.
المدخل الذي ابتدأ به الكاتب روايته يجعلنا أمام تصور إننا سنكون أمام رواية مشحونة بالخيال في محاولة للحاق بما يجري داخل المركبة ،وعند الوصول الى الكوكب الجديد ، حيث يكون جويزع وليساء بعد سلسلة الصراع بينهما داخل المركبة والتي تنتهي بكارثة تكاد تقضي عليهم لكنهم يجدون أنفسهم في النهاية يحطون على كوكب مجهول لكنه صالح للحياة البشرية !
لكن الكاتب ينعطف بنا سريعا في الفصول او الأقسام اللاحقة من الرواية ليترك القسم الاول وحيدا وكأنه تناساه وبدأ بكتابة رواية جديدة لا علاقة لها به ، إلا من خلال إشارتين او ثلاث ترد ضمن عملية السرد على ان جويزع اصل الحياة على هذا الكوكب الذي نفترض ان الاحداث اللاحقة تجري فيه.
والكاتب لا يهمل فقط شخصيات الجزء الاول التي عرفنا عليهم وهم (جويزع ،وزوجته ،وولديه الذين يقتل احدهم الآخر في إعادة او اشارة لحادثة قابيل وهابيل)، بل هناك المئات الذي من المفترض ان تحملهم المركبة والذين يكونون الأداة في الصراع الناشب بين القائد جويزع وزوجته ، وكأني بالتاريخ يعاود نفسه حيث يهمل (72)شخصا كانوا مع نوح في سفينته واعتبار الخلق نسل لأولاد نوح الثلاثة.
- وفي الوقت الذي نتوقع من الكاتب ان يعيد لنا عملية النشوء الحضاري والخلق الجديد من خلال أسرة جويزع الذين يشكل مع زوجته آدم وحواء الكوكب المجهول ، نجده يتركهما خلفه ، ليعود الى تاريخ الأرض الحقيقية ، كما توثقها الروايات والنظريات ،فيذكر في ص123(كان الرجل والمرأة في تلك العصور الغابرة ،يؤلفان ويا للعجب المثال الصارخ لبشرية الإنسان،فقد كانا ورغم وحشيتهما ،يتشاركان في عملية صنع الإنسان لتستمر مهمة النوع المكلفان بها ،انا لا اعرف كيف كانا يفعلان ذلك من دون كلمات او توجيهات،او حتى مجلات او افلام اباحية ،وتعليمية)هذا النص الذي يورد على لسان شخص يفترض انه ولد بعد فترة طويلة على هبوط المركبة الفضائية يجعلنا نشعر ان الكاتب نسي بان الآباء الأوائل لهذا الكوكب المفترض جاءوا على متن مركبة هي قمة في التطور بحيث تسبر الكون بسرعة هائلة وتحمل معدات وأناس على درجة عالية من العلمية ، بل ان لجويزع حديث بصيغة علمية للعملية الجنسية ذاتها وكيف ان امرأته تحتاج اليه بفعل الهرمونات التي يفرزها جسدها، ما يجعلنا نتأكد إن ما يتحدث عنه الكاتب في الفصول اللاحقة للقسم الأول تتحدث عن الأرض الحقيقية ، الكوكب الام ، وهذا ما تدل عليه العبارة التالية التي ترد على لسان سرمد(انا لا استطيع ان احدثكم عن كل تفاصيل عصور الانسان السحيقة،فانتم بكل الاحوال لن تفقهوا ما قد اقول وسيغيب عنكم هدفي من ذكر كل تلك التفاصيل المملة).ص122
ان محاولة الكاتب في القسم الاول كانت تحتاج الى المزيد من جموح الخيال للوصول الى عالم آخر غير الذي نعرفه ،عالم يبدأ الكاتب بتشكيله وخلقه ، اليس المؤلف الروائي هو الرب الخالق لشخوص روايته وهو من يحدد مصائرهم وخطواتهم في الحياة ؟
المؤلف هنا يتخلى عن مهمة الخلق ليعود الى مهمة الحكي ، نقل ما حدث لينتقل بنا من الفانتازيا العلمية الى صدمة الواقع ..الواقع الذي نعيشه فعلا فيسرد علينا في الفصل الثاني الذي اطلق عليه (في الدجى) حوار أصدقاء في جلسة مقهى كتلك الجلسات التي اعتدناها بعد الغزو الامريكي للعراق التي تتداول فيها الاحاديث عن الحرب ومسبباتها ومسؤولية رأس النظام السابق عنها وغيرها من الشجون التي يمتاز بها حديث مثل هذا بين مجموعة أصدقاء ،المميز هنا ان الكاتب يستخدم (تعددية الأصوات) في أسلوب السرد بعدما انفرد صوت (جويزع) بالحكي في القسم الاول، وكما أوضح باختين فالرواية هنا لا تظهر فقط (وعي) المؤلف في عالم وحيد؛ وإنما تظهر أيضاً أنواع الوعي الأخرى التي للشخصيات، واحداً، واحداً، بشتى عوالمهم، وهم يندمجون في وحدة حدث معين..
ولكن الكاتب سرعان ما يعود في الفصول اللاحقة ليتخلى عن ( تعددية الأصوات) ليبدأ السرد عبر البطل الحقيقي للرواية ، فيصبح (البطل) موضوع يخصّ وعي المؤلف؛ ليبقى (المؤلف) هو الفاعل للكلام الفردي، والرواية انعكاس لرؤيته هو للأشياء،والأحداث التاريخية ، بعيدا عن رؤية الآخرين التي ربما يتطرق لها في عبارة هنا وجملة هناك ،ولكن ضمن سياق سرد الصوت الواحد الذي يهيمن على ما تبقى من فصول الرواية وهي تشكل الثيمة الأساس اذا ما دللنا على ذلك بالترويسات التي تتكرر بالأجزاء اللاحقة والتي تحمل صيغة واحدة تتفاوت بالإلقاء وفق النغمات الموسيقية التي تتخللها.
فترويسة كل جزء لا حق تبدأ بـ(لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم ، وحملوها سارت في الهوى الابل) وهي ما يتماهى مع عنوان الرواية (حادي العيس).
الكاتب هنا يعود الى الفنتازيا ليصبح الحديث على لسان (روح)إبراهيم السرمد الذي يستيقظ فجأة ليشاهد جسده جثة ملقاة على ارض الحمام وهي عارية ملوثة بخرائه في مشهد درامي ،ربما جديد على الرواية العراقية ،لينتقل بنا السرد في تحول دراماتيكي الى الصوت الواحد،بحديث من طرف واحد موجه الى كائنات هلامية تتجمع حول روح (السرمد) ليحدثها عن الإنسان والموسيقى والأحداث التي مرت على ديرته ،في عملية تداعي للأفكار يزج فيها الكاتب برؤيته للواقع الذي يمر به البلد بعد الاحتلال.
ورغم محاولات التورية واستخدام الرموز والإيهام إلا ان عملية السرد وتداعي الأفكار تشي بكل وضوح بما يريد الراوي إيصاله من أفكار الى المتلقي عبر حديث السرمد.
واعتقد ان الكاتب وفق في اختياره لروح الميت لسرد الأحداث التي تتوالى في الجزء الأخير من الرواية على الأطياف التي تراءت له ، اذ لا يمكن للمرء ان يسترسل في الكلام بهذا الشكل ،وأمام جمهور من المستمعين الا إذا كان وحيدا أمام جمهور لا حول له ازاء ما يحدث.
وهو هنا يستخدم مفردات تدل على انه يوجه كلامه لجمهور غير مرئي (المتلقي /القارئ) رغمانه يضع الكائنات الهلامية (الملائكة) موضع المستقبل .ولنلاحظ استخدامه العبارات في هذا الجانب.
- أنا لا أريد ان أثقل عليكم بحديث الانتحار..ص98
- أردت ان تعرفوا..ص98
- اسمعوها مني ..ص99
- عذرا يا أصدقائي فأنا لا استطيع ان احدد مشاعري ..ص100
- لا تأهبوا لصوتي فانا اعرف انه لا يعجب ولكن انتبهوا ..انتبهوا للألحان فقط..ص116
- أتعرفون ما هي الموسيقى ؟ ص116
- وأنا تصور انه يكفينا حديثا ص131
- كل ما عليكم فعله هو ان تسمعوا فقط ما أقوله عنكم .
واعتقد انه لم يوفق في تبرير ذلك في خاتمة المطاف اذ ينتبه الى انه أطال الحديث ليتساءل " اى متى سأظل أنا الذي أتكلم .."ص248...ليكمل في الصفحة نفسها " لقد فهمت لقد جعلتموني أتطهر بالبوح ولعمري تلك طريقة ناجعة في التطهر"..والخلل هنا من وجهة نظري يكمن في ان السرمد لم يبح لنا،او للملائكة بمكنونات نفسه ،أفعاله هو ، رغباته، شبقيته،إحساسه تجاه الآخر بل راح يسرد علينا تاريخ مدينة او بلد ، تصوره لما حدث ،رغبات الآخرين بالرنو دائما تجاه سلطة تدفعهم بشبقيتها لممارسة اردء الأفعال، وهي أشياء مفروضة عليه لادخل له بها. وهو ما عبر عنه في العبارة التالية ( لكني لا انوي ان أتكلم عن جميع غرائب هذا الكوكب وهي كثيرة،بل سأكتفي بالحديث عن واحدة منه وهو أشدها غرابة،واقصد الديرة ..ديرتي أنا).
لكنه في النهاية يصل الى الاستنتاج الأهم الذي يمكنه من تطهير الروح وهو الروح " بالحب،نعم بالحب ...فلو كان الإنسان يؤمن بالحب،لما أساء استخدام الجنس حتى دنسه ،واستنبط منه الاسس الاولى للظلم"..."لو كان الحب هو حادي الانسان الحقيقي ،لما كان هناك سياسة تقوم على اللاحب،لما كان هناك ظلم،لما كان هناك اوهام قاتلة،لما كان هناك حرب،ولما ساء المصير" ص248
ومن الملاحظ ان الكاتب استخدم ثلاث أساليب للروي في الكتابة ، أولها في القسم الأول من الرواية عندما جاء الحديث على شكل مذكرات صوتيه ،والثاني عبر حوار متعدد الأصوات في القسم الثاني ، اما القسم الثالث متعدد الأجزاء فقد جاء وفق أسلوب التداعي الحر إذ راح الراوي يسرد الحديث دون توقف متداولا مواضيع شتى يدور بينها ليعود الى الثيمة الأساس وهي تاريخ البلد الذي انتهى الصراع على السلطة فيه الى الوقوع بيد الغرباء..
ان ما يمكن ان نشعر به ونحن نواصل قراءة (يا حادي العيس ) ان الراوي أراد ان يجمع الكثير من الأشياء في بوتقة واحدة فاضطر لان يحشرها مع بعضها حشرا ، ما اضطره في النهاية الى ان لا يعط لكل حكاية حقها فتشعر بها مبتورة ينقصها شيء ما ، ربما كان بالإمكان ان يتناول كل منها على حده ،لكننا في النهاية أمام رواية واحدة تحتويها كلها ،وعلينا ان نتعامل معها على هذا الأساس ، الأمر الذي يتطلب جهدا اكبر في تحديد الوحدات المختلفة في النص الروائي للوصول الى استنتاج الخطاب الذي تحمله الرواية ، خاصة وان الكاتب استخدم حوارا موسيقيا ،ليس فقط في التنويعات النغمية للبيت الشعري الذي يتكرر في الأجزاء الأخيرة من الرواية ،بل في الحديث عن الموسيقى نفسها ..لكننا في الوقت نفسه افتقدنا للهارموني الذي كان يمكن ان تمتاز به عملية السرد ،في عملية التكثيف الحكائي ، للاحداث التي مرّت بها الديرة وأخواتها ، في محاولة لخلق تاريخا أسطوريا يفسر فيه ما وقع لـ(سودة )وأخواتها الاثنين والعشرين.
والمميز في رؤية الكاتب للاحداث استخدامه (الجنس) للدلالة على عملية الصراع على السلطة وإغراءاتها ، وفي هذا الجانب لم أجد تأويلا لـ(سودة) غير السلطة ذاتها تلك التي تراود الرجال عن نفسها فيهيمون بها ،حتى يقتل بعضهم بعضا ، في عملية صراع متتابعة تنتهي بسيطرة (مالك / أمريكا) على الديرة في إعادة لأحداث تاريخ العراق المعاصر.
ولا ادري ان كان من الضروري هنا ان يستخدم الكاتب التورية في سرد لأحداث واضحة الدلالة وتشي بنفسها دون الحاجة لبذل المزيد من الجهد لاكتشاف كنهتها ، فهي غير قابلة للتأويل ، وكل ما نحتاجه هنا هو استبدال الأسماء والنعوت التي أطلقها على شخصياتها ، بأسماء الشخصيات التاريخية الحقيقية .
وهنا اعتقد ان الكاتب نجح في إيصال رؤيته للأحداث الى المتلقي ، وأجاب عن دلالة العنوان بأن الجنس الدنس هو من كان حادي عيس الديرة..وليس الحب المتطهر.
الرواية : يا حادي العيس
المؤلف : سعد سعيد
دار فضاءات ، الاردن ، 2011







  رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا حاديَ العيس وطن النمراوي الشعر العمودي 30 03-27-2014 05:51 PM
دموع التاريخ ابراهيم خليل ابراهيم القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 6 03-30-2012 02:21 AM
يا كاتب التاريخ مهلاً ..(..!!..).. سامح عوده المقال 2 03-04-2010 12:03 AM
المرأة العراقية عبر التاريخ عواطف عبداللطيف المرأة 3 12-27-2009 06:45 AM


الساعة الآن 09:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::