وحزنى كزنْبقةٍ توَّجتْنى=ودمعى على خد غصنى يسيلْ فكم كنت أنت الضياء لدربي=وكم كنت أنت الهواء العليلْ غريبٌ فؤادى ، فقد قال مهْلا=فما عاد يهوى ويبقى ذليلْ ويشفى الجراح زمانٌ مُؤسِّي=ويكْشف زيْفك فكرٌ ضئيلْ وحين سمعت البواخر تعوي=وتحْدث صوتا يزفُّ الرحيلْ أسير وأعلو ؛ لنيل المعالى=وأحيا حياتى بروضٍ جميلْ وأنسى همومي ؛ فتشرق شمسي=ويسعد نفسى كتابٌ جليلْ الأربعاء الموافق 12/10/2011