الراقي الوليد دويكات صباح جميل معتق بعبير السعادة والأمل
أكثر ما أسعدني وأنا أدخل هذا المتصفح لأول مرة أنك عدت لكتابة قصيدة العمودي التي ابتعدت عنها لفترة زمنية طويلة ..
وكأنك خزنت الكثير من الجمال لتسكبه في هذه الأبيات الرائعة .. فتشكل
منها قالب الإعتراف المطعم بحزن عميق ..و تساؤلات داخلية رددها الصدى .. قصيدة حافلة بالبهاء من حيث البناء والمضمون سعدت بمروري من ضفافها الوارفة .. تقدديري لك ولقلمك الوارف مع احترامي وقوافل من الزهر