شكرا لك أستاذي الطّيب بذلك جعلتني أشعر أن رأي الاعلامي والنّاقد سلام خمّاط عن القصيدة حين جعلها خلفية لسطح المكتب لم يكن مجاملة وإنما حقيقة صنعها هذا النّص له أشكرك من كل قلبي