ألأني تهت يوماً في الطريق ورأيت النجم يمشي فترددت بزحفي خوفيَّ أن لا يطيق ألأني صرت دولاباً يدور بين أرضي والسماء إن قلبي لم يعد فيه دماء لهب شوقي هربت منه البحور كلما اشتدت تضيق المعذرة من حضرتك شاعرنا الجميل وخربشاتي تحياتي وتقديري