آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الإيمان > نبع الإيمان

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-07-2013, 12:13 AM   رقم المشاركة : 1
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

شرعية الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

البعض يرى أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بدعة محرمة، ذلك لأنها لم تكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الصحابة رضوان الله عليهم وذلك بما جاء في الحديث الشريف " إن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار".
إن الأ صل في الأشياء الإباحة ما لم يثبت ما يحرمها. و لقد جاء في الحديث الشريف : " أعظم المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم فحرم من أجل مسألته. " متفق عليه. "
إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف ليس بدعة محدثة في الدين بل هو جدير بأن يسمى سنة حسنة لأنه من جملة ما شمله قوله صلى الله عليه وسلم. " من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص من أجورهم شيء." رواه مسلم.
إن الإمام الشافعي يقول : إن البدع على ضربين بدعة الهدى و بدعة الضلالة فما وافق الشرع كان من الهدى و ما خالف الشرع كان من الضلالة.
وإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله، ولاخلفاؤه الراشدون، ولا غيرهم من الصحابة، فهذا لا يفيد أن كل ما لم يفعله صلى الله عليه و سلم يكون محرما علينا. فهذا يحيى بن يعمر التابعي الجليل رحمه الله وضع النقط على المصحف الشريف و قام المسلمون من بعده بوضع زيادات اخرى كالتشكيل وعلامات أحكام التجويد كالإدغام وغيره و من ثم علامات الأحزاب وأنصافها و وصولا إلى وضع أ رقام السور وغير ذلك، فهل يحرم صاحب الفتوى كل هذا؟ وبالتالي فهو يدّعي أن كل هذه المصاحف التي بين أ يدينا هي مليئة بأنواع البدع الضلالية؟ ذلك لأنها لم تكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولا عهد الصحابة.
وهذه كتلك، فلما صح وضع هذه النقط في المصاحف لأنها توافق الدين لا تخالفه صح أيضا أن نحتفل بالمولد النبوي الشريف.
وما هو الاحتفال بالمولد النبوي الشريف ؟
الاجتماع على قراءة القرآن الكريم في ذلك الاحتفال.
إلقاء أناشيد المديح على الهادي البشير.
قراءة سيرته العطرة عليه الصلاة والسلام،.
كثرة الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم.
إرشاد أهل العلم من الحاضرين في الاحتفال بالدعوى إلى تقوى الله وإتباع سنة نبيه عليه أفضل الصلاة والتسليم.
التصدق على أهل الحاجات من المسلمين.
هل هذا يخالف الشرع ؟
وفي أيامنا هذه تقوم المساجد بصلاة التهجد جماعة في العشرالأواخر من شهر رمضان المبارك وتخصيص ليلة من ليالي هذه الأيام بدعاء ختم القرآن العظيم أثناء الصلاة وهذا لم يعمل به أيام الرسول صلى الله عليه وسلم ولا الصحاية الكرام ولا التابعين، وهذا عمل مستحدث ولا نقول إنه بدعة محرمة، فهذا من جملة ما جاء بالحديث الصحيح المذكور أعلاه " من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص من أجورهم شيء" (رواه مسلم ). فلماذا نعتبر الاحتفال بالمولد الشريف بدعة محرمة؟
ومولده صلى الله عليه وسلم يوم من أعظم أيام الله . فيوم مولده احتفلت السماوات والأرض وجميع المخلوقات بهذا المولد العظيم الذي أنار الكون بأنوارالهدى والخير، وقد أثنى على الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم كبار علماء المسلمين واإمتهم في جميع أنحاء العالم الإسلامي شرقه وغربه ، ويقام الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم في جميع أنحاء العالم الإسلامي، فهل هؤلاء جميعهم أهل بدع مخالفين الشرع؟ .
أما حديث " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد،" فقوله ما ليس منه معناه ما يخالفه أي من أحدث في ديننا مايخالفه في الشرع فهو رد وهذا يدلنا على أن من أحدث في الدين ما يوافقه فليس رداً، و أما القول بأن " كل بدعة ضلالة " فمعناه أغلب البدع تكون مخالفة للدين و ليس المعنى الاطلاق، بل الله تعالى قال عن الريح التي أرسلت لعذاب عاد قوم هود :" تدمر كل شيء بأمر ربها " أي تدمر أغلب الأشياء لأنها لم تدمر على الحقيقة كل الأشياء "فأصبحوا لايرى إلا مساكنهم " وهذا من اللغة العربية حيث أنها تسمح باطلاق صفة الكل على البعض إذا غلب هذا البعض على الكل.
قال الإمام الحافظ ابو شامة المقدسي شيخ الامام النووي شارح حديث مسلم في كتابه "الباعث على انكار البدع والحوادث" "فالبدع الحسنة متفق على جواز فعلها والاستحباب لها، ورجاء الثواب لمن حسنت نيته فيها، وهي كل مبتدع موافق لقواعد الشريعة غير مخالف لشيء منها ولا يلزم من فعله محذور شرعي، وذلك نحو بناء الأربطة والمدارس وخانات السبيل، وغير ذلك من أنواع البر التي لم تعهد في الصدر الأول، فإنه موافق لما جاءت به الشريعة من اصطناع المعروف والمعاونة على البر والتقوى.
ومن أحسن ما ابتدع من هذا القبيل ما كان يفعل بمدينة اربل كل عام في اليوم الموافق ليوم مولـد النـبي صلى الله عليه وسلم من الصدقات والمعروف واظهار الزينة والسرور، فإنَّ ذلك مع ما فيه من الاحسان إلى الفقراء مشعر بمحبة النبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمه وجلالته في قلب فاعله. وشكر الله تعالى على مـا مَنَّ به من إيجاد رسوله الذي أرسله رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم وعلى جميع المرسلين. وكان أول مَنْ فعل ذلك بالموصل الشيخ عمر بن محمد الملا أحد الصالحين المشهورين وبه اقتدى في ذلك صاحب اربل وغيره رحمهم الله تعالى.
وقال الإمام نور الدين علي الحلبي في كتابه " إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون ما نصه:
" وقد ُسئل الامام المحقق ابو زرعة العراقي عن عمل المولد هل هو مستحب أو مكروه وهل ورد فيه شيء وهل نقل فعله عمن يقتدى به. فأجاب رحمه الله تعالى: " إن اتخاذ الوليمة واطعام الطعام مستحب في كل وقت فكيف اذا انضم الى ذلك الفرح والسرور بظهور نور النبوة في هذا الشهر الشريف ولا نعلم غير ذلك عن السلف ولا يلزم من كونه بدعة كونه مكروهاً فكم من بدعة مستحبة بل واجبة.
"وقد سُئل شيخ الإسلام حافظ العصر ابو الفضل ابن حجر العسقلاني عن عمل المولد فأجاب بما نصه :
أصل عمل المولد بدعة لم تنقل عن السلف الصالح من القرون الثلاثَة، ولكنها مع ذلك اشتملت على محاسن وضدها، فمن تحرّى في عملها المحاسن وتجنب ضدها كانت بدعة حسنة وقد ظهر لي تخريجها على أصل ثابت وهو ما ثبت في الصحيحين من أن النبي صلى الله عليه وءاله وسلم قدم المدينة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسألهم فقالوا: هو يوم أغرق الله فيه فرعون، ونجى موسى فنحن نصومه شكراً لله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نحن أولى بموسى وأمر بصومه فيستفاد منه فعل الشكر لله على ما مَنَّ به في يوم معين من اسداء نعمة أو دفع نقمة... إلى أن قال:" فهذا ما يتعلق بأصل عمله، وأما ما يعمل فيه فينبغي أن يُقتصر فيه على ما يُفْهِمُ الشكر لله تعالى من نحو ما تقدم من التلاوة والإطعام والصدقة وإنشاد شيء من المدائح النبوية والزهدية المحركة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخرة. "
وقد سبقه إلى هذا الحافظ ابن رجب الحنبلي كما ذكر الزرقاني في شرح المواهب فقد قال ابن رجب في كتابه" لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف" فيه إشارة إلى استحباب صيام الأيام التي تتجدد فيها نعم الله على عباده، فإن أعظم نعم الله على هذه الأمة اظهار محمد صلى الله عليه وسلم وبعثته وإرساله اليهم كما قال تعالى: (لقد مَنَّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم.) فصيام يوم تجددت فيه هذه النعمة من الله سبحانه على عباده المؤمنين حسنٌ جميل، وهو من مقابلة النعم في أوقات تجددها بالشكر. وهذا ما يقصده المحتفلون بالمولد الشريف مقابلة للنعم بالشكر.
وقد عقد الامام الحافظ السيوطي في كتابه " الحاوي للفتاوي" باباً أسماه حسن المقصد في عمل المولد قال فيه :
وقع السؤال عن عمل المولد النبوي في شهر ربيع الأول ما حكمه من حيث الشرع؟ وهل هو محمود أم مذموم؟ وهل يثاب فاعله أم لا؟
والجواب عندي أن أصل عمل المولد الذي هو اجتماع الناس وقراءة ما تيسر من القرءان ورواية الأخبار الواردة في بداية أمر النبـي صلى الله عليه وسلم وما وقع في مولده من الآيات، ثم يُمَدُّ لهم سماط يأكلونه وينصرفون من غير زيادة على ذلك، هو من البدع الحسنة التي يثاب عليها صاحبها لما فيها من تعظيم قدرالنبي صلى الله عليه وسلم وإظهار الفرح بمولده الشريف.
وقال الإمام الحافظ القسطلاني شارح البخاري في كتابه المواهب اللدنية ما نصه:
ولا زال أهل الاسلام يحتفلون بشهر مولده عليه الصلاة والسلام ويعملون الولائم ويتصدقون في لياليه بأنواع الصدقات ويظهرون السرور ويزيدون في المبرات ويعتنون بقراءة مولده الكريم ويظهرعليهم من بركاته كل فضل عميم فرحم الله امرءاً اتخذ ليالي شهر مولده المبارك أعياداً.
وقال العلامة الزرقاني المالكي في شرحه على المواهب اللدنية: فهو بدعة وفي أنها حسنة قال السيوطي وهو مقتضى كلام ابن الحاج في مدخله فقد صرح بأنه ينبغي تخصيص هذا الشهر بزيادة فعل البر وكثرة الصدقات والخيرات وغير ذلك من وجوه القربات وهذا هو عمل المولد المستحسن.
وقال الشيخ أحمـد بن عابديـن الحنفي الدمشقي في شرحه على مولد ابن حجر: اعلم أن من البدع المحمودة عمل المولد الشريف في الشهر الذي ولد فيه صلى الله عليه وسلم وأول مَنْ أحدثه الملك المظفر صاحب اربل.
وقد أكثر الإمام أبو شامة شيخ الإمام النووي الثناء على الملك المظفر بما كان يفعله من الخيرات ليلة المولد الشريف، وثناء هذا الإمام الجليل على هذا الفعل الجميل في هذه الليلة أدل دليل على أنَّ عمل المولد بدعة حسنة لا سيما وقد ذكر أبو شامة هذا الثناء الفائق في كتابه الذي سماه "البواعث على انكار البدع والحوادث."
فالاجتماع لسماع قصة مولد صاحب المعجزات عليه أفضل الصلاة وأكمل التحيات من أعظم القربات لما يشتمل عليه من المبرات والصلات وكثرة الصلاة عليه والتحيات بسبب حبه المُوْصِل الى قربه وقد صرح الأعلام بأن عمل المولد أمان في ذلك العام وبشرى عاجلة لنيل البغية والمرام.
كما صرَّح به ابن الجزري ونقله عنه الحلبي في سيرته وكذا ابن حجر الهيتمي والقسطلاني في المواهب. فينبغي لكل صادق في حبه أن يستبشر بشهر مولده صلى الله عليه وسلم ويعقد فيه احتفالاً لقراءة ما صـح في مولده من الآثار فعسى أنْ يدخل بشفاعته مع السابقين الأخيـار.
وقال السيد أحمد زيني دحلان مفتي الشافعية بمكة المكرمة في كتابه "الدرر السنية":
ومن تعظيمه صلى الله عليه وسلم الفرح بليلة ولادته وقراءة المولد واطعام الطعام وغير ذلك مما يعتاد الناس فعله من أنواع البر، فإن ذلك كله من تعظيمه صلى الله عليه وسلم، وقد أفردت مسئلة المولد وما يتعلق بها بالتأليف، واعتنى بذلك كثير من العلماء الربانيون فألفوا في ذلك مصنفات مشحونة بالأدلة والبراهين فلا حاجة لنا إلى الإطالة بذلك.
وقال الشيخ محمد عليش المالكي في كتابه القول" المنجي على مولد البرزنجي": ولا زال أهل الإسلام يحتفلون ويهتمون بشهر مولده عليه الصلاة والسلام ويعملون الولائم ويتصدقون في لياليه بأنواع الصدقات ويظهرون السرور ويظهر عليهم من بركاته كل فضل عميم. وقال الشيخ محمد بن جعفر الكتاني المغربي في كتابه "اليمن والإسعاد بمولد خير العباد:"
ومن أئمة الإسلام وعلمائها الذين شهدت لهم الأمة المحمدية بالهدى والتقى والصلاح :
الحافظ أبو شامة الدمشقي شيخ الامام النووي.
الحافظ شمس الدين أبو الخير ابن الجزري وألف فيه كتابه "عرف التعريف بالمولد الشريف"
الإمام ابو الخطاب ابن دحية وألف فيه "التنوير بمولد البشير النذير"
الإمام ابن رجب الحنبلي.
الإمام شمس الدين ابن ناصر الدمشقي وألف فيه (ورد الصادي بمولد النبي الهادي)
الإمام زين الدين العراقي الأثري.
الإمام ابن حجرالعسقلاني وخرّجه على أصل ثابت في الصحيحين.
الإمام جلال الدين السيوطي وخرجه على أصل ءاخر وألف فيه (حسن المقصد في عمل المولد) وقد أطال فيه في الاستدلال على أنَّ عمله بشرط محمود مثاب عليه، وفي الرد على مَنْ خالفَ فيه.
والإمام أبوالطيب السبتي نزيل قوص وهو من أجلاء المالكية العارف بالله ابو عبد الله وغيرهم كثيرون.
قال الإمام محمد مُتَولِّي الشَّعرَاويّ: " في مائدة الفكر الإسلامي"
"إذَا كانَ بنُو البَشرِ فَرحينَ بمجيئه لهذا العالمِ، وكذلك المخلوقات الجامدة فرحةً لمولده وكلُّ النباتات فرحةً لمولده وكلُّ الحيوانات فرحةً لمولده، وكلُّ الجنِّ فرحةً لمولده، فلماذا تمنعونا من الفرح بمولده. "

ومن أراد التوسع في ذلك يرجع إلى كتابنا " سياحة في عالم الفكر والأدب " فقد أوردنا فيه فتاوى الكثير بجواز الاحتفال بالمولد النبوي الشريف من اإمة علماء المسلمين من السلف الصالح الذين شهدت لهم الأمة الإسلامية بالهدى والصلاح.







  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاحتفال بالمولد النبوي الشريف عبدالله علي باسودان نبع الإيمان 25 12-03-2017 07:33 PM
المولد النبوي الشريف عبدالله علي باسودان نبع الإيمان 4 12-11-2016 11:22 AM
في أسلوب الحديث النبوي الشريف محفوظ فرج القرآن الكريم والسنة النبوية, لا تكن إلا في الجنة،عن الساعة 0 06-20-2016 03:34 PM
احتفالات المولد النبوي الشريف بالأعظمية شاكر السلمان نبع عام 13 01-16-2015 07:31 PM
تهنئة بالمولد النبوي الشريف عواطف عبداللطيف نبع الإيمان 3 01-13-2014 09:23 AM


الساعة الآن 10:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::