يُلازمك الحُزن حقيقةً وحرفاً وكتابة.. كيف بكِ تُبللين اكتظاظ الحِبر دماً ودمعاً بِكل هذه السطوة؟ أترى ..؟! أن عِشقنَا مِن الرِّقة والرَّهافة يكادُ لا يُرى.! يكاد يمضي بيّنَ الرَّغبة والخوف بِلا جـــدوى..