يا الله
كلما نطق الحرف بغداد ذرفت عيني دمعا واحترق قلبي حسرة
قال لي يوما والدي :لا تنسي يا ليلى فالعراق مهد العلم والادب
كلمات سمعتها و انا طفلة
فعشقت بلاد الرافدين و احببت أهلها حد الشغف وتتبعت احداثها
من همجية التتار إلى همجية أمريكا وكل من كان له يد في تمزيق العراق
ولكن العراق أقوى مما يتصور الغاصبون
العراق لها رب يحميها
و أكيد لها من يحبها أمثالك سيدي